- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الهجاء سوى($في ب، ق: «إلا».$) ما قد ذكر.
ثم قال تعالى: «وإذَا طَلَّقتُمُ النِّسَاءَ» إلى قوله: «لا تَعلَمونَ» رأس ثلاثين ومائتين آية($سقطت من: أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) وفيها($سقطت من: ج.$) من الهجاء حذف الألف بين الواو والجيم من: «أَزوجَهُنَّ» وكذا($في ج: «وكذلك».$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف($تقدم عند قوله: أزوج مطهرة في الآية ۲۴.$) وكذا: «تَرضَوا» بحذف الألف بين الراء والضاد($وكذا قوله: فيما تراضيتم به ۲۴ النساء كما سيأتي، وبه العمل ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۸.$) وقد ذكر($لم يتقدم له ذكر ولم يتكرر.$)، و«ذلِكَ» و«ذلِكُم»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.$) و«أَزكى»($ بالياء، وإن كان أصله الواو، فصار من ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵.$) كل($في ب، ج: «وكل».$) ذلك مذكور.
ووقع في سورة الطلاق: «الشَّهدَةَ للهِ ذلِكُم يُوعَظُ بِهِ مَن كانَ يُومِنُ باللهِ واليَومِ الاَخِرِ»($ في الآية ۲، ووقع هنا: ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ۲۳۰.$).
ثم قال تعالى: «وإذَا طَلَّقتُمُ النِّسَاءَ» إلى قوله: «لا تَعلَمونَ» رأس ثلاثين ومائتين آية($سقطت من: أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) وفيها($سقطت من: ج.$) من الهجاء حذف الألف بين الواو والجيم من: «أَزوجَهُنَّ» وكذا($في ج: «وكذلك».$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف($تقدم عند قوله: أزوج مطهرة في الآية ۲۴.$) وكذا: «تَرضَوا» بحذف الألف بين الراء والضاد($وكذا قوله: فيما تراضيتم به ۲۴ النساء كما سيأتي، وبه العمل ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۸.$) وقد ذكر($لم يتقدم له ذكر ولم يتكرر.$)، و«ذلِكَ» و«ذلِكُم»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.$) و«أَزكى»($ بالياء، وإن كان أصله الواو، فصار من ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵.$) كل($في ب، ج: «وكل».$) ذلك مذكور.
ووقع في سورة الطلاق: «الشَّهدَةَ للهِ ذلِكُم يُوعَظُ بِهِ مَن كانَ يُومِنُ باللهِ واليَومِ الاَخِرِ»($ في الآية ۲، ووقع هنا: ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ۲۳۰.$).
الهجاء سوى($في ب، ق: «إلا».$) ما قد ذكر.
ثم قال تعالى: «وإذَا طَلَّقتُمُ النِّسَاءَ» إلى قوله: «لا تَعلَمونَ» رأس ثلاثين ومائتين آية($سقطت من: أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) وفيها($سقطت من: ج.$) من الهجاء حذف الألف بين الواو والجيم من: «أَزوجَهُنَّ» وكذا($في ج: «وكذلك».$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف($تقدم عند قوله: أزوج مطهرة في الآية ۲۴.$) وكذا: «تَرضَوا» بحذف الألف بين الراء والضاد($وكذا قوله: فيما تراضيتم به ۲۴ النساء كما سيأتي، وبه العمل ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۸.$) وقد ذكر($لم يتقدم له ذكر ولم يتكرر.$)، و«ذلِكَ» و«ذلِكُم»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.$) و«أَزكى»($ بالياء، وإن كان أصله الواو، فصار من ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵.$) كل($في ب، ج: «وكل».$) ذلك مذكور.
ووقع في سورة الطلاق: «الشَّهدَةَ للهِ ذلِكُم يُوعَظُ بِهِ مَن كانَ يُومِنُ باللهِ واليَومِ الاَخِرِ»($ في الآية ۲، ووقع هنا: ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ۲۳۰.$).
ثم قال تعالى: «وإذَا طَلَّقتُمُ النِّسَاءَ» إلى قوله: «لا تَعلَمونَ» رأس ثلاثين ومائتين آية($سقطت من: أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) وفيها($سقطت من: ج.$) من الهجاء حذف الألف بين الواو والجيم من: «أَزوجَهُنَّ» وكذا($في ج: «وكذلك».$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف($تقدم عند قوله: أزوج مطهرة في الآية ۲۴.$) وكذا: «تَرضَوا» بحذف الألف بين الراء والضاد($وكذا قوله: فيما تراضيتم به ۲۴ النساء كما سيأتي، وبه العمل ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۵ فتح المنان ۳۸.$) وقد ذكر($لم يتقدم له ذكر ولم يتكرر.$)، و«ذلِكَ» و«ذلِكُم»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.$) و«أَزكى»($ بالياء، وإن كان أصله الواو، فصار من ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵.$) كل($في ب، ج: «وكل».$) ذلك مذكور.
ووقع في سورة الطلاق: «الشَّهدَةَ للهِ ذلِكُم يُوعَظُ بِهِ مَن كانَ يُومِنُ باللهِ واليَومِ الاَخِرِ»($ في الآية ۲، ووقع هنا: ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ۲۳۰.$).