- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وحده($من رواية الدوري، وبالفتح والتقليل للأزرق. انظر: إتحاف ۲/ ۳۱۸ البدور ۸۹.$) في هذين الموضعين خاصة.
والرابع: «صَبّارٍ» في إبراهيم، وسبإ والشورى($في قوله: لكل صبار شكور ۷ إبراهيم ومثله في الآية ۱۹ سبإ، ومثله في الآية ۳۰ الشورى، وترك المؤلف موضعا رابعا مثلهن في الآية ۳۰ لقمان.$).
والخامس: «القَهّارِ» في إبراهيم وغافر($في قوله: لله الواحد القهار ۵۰ إبراهيم، ومثله في الآية ۱۵ غافر، وحيث وقع فإنهن بإثبات الألف إلا قوله تعالى: وهو الواحد القهار فإنه نص على حذف الألف في موضعه، في الآية ۱۸ الرعد، وسبب اقتصاره على هذين الموضعين بالإثبات باعتبار مسوغ الإمالة لكسر الراء فيهما، كما قيد ذلك في أول كلامه.$).
والسادس: «خَتّارٍ» في لقمان($في الآية ۳۱ لقمان لا غير.$).
والسابع: «الغَفّرِ» في المؤمن($في قوله: إلى العزيز الغفار في الآية ۴۲.$)، وكتب هذا بغير ألف($حيث وقع لأبي داود، واقتصر هنا على مسوغ الإمالة وهو كسر الراء كما قيد ذلك في بداية كلامه.$).
والثامن: «كالفَخّارِ» في الرحمن($في الآية ۱۲.$) جل وعلا، وقرأ جميعها($في أ: «جميعا» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) بالإمالة النحويان($في ب، ق: «الحرميان» وألحقت في حاشية: ج عليها: «صح» وهو غير صحيح، لأنه تقدم في اصطلاحاته أن النحويين هما الكسائي وأبو عمرو. والإمالة للكسائي من رواية الدوري ويوافقهم ابن ذكوان في أجد وجهيه إلا «سحار» انفرد بالإمالة فيها الدوري عن الكسائي.$)
والرابع: «صَبّارٍ» في إبراهيم، وسبإ والشورى($في قوله: لكل صبار شكور ۷ إبراهيم ومثله في الآية ۱۹ سبإ، ومثله في الآية ۳۰ الشورى، وترك المؤلف موضعا رابعا مثلهن في الآية ۳۰ لقمان.$).
والخامس: «القَهّارِ» في إبراهيم وغافر($في قوله: لله الواحد القهار ۵۰ إبراهيم، ومثله في الآية ۱۵ غافر، وحيث وقع فإنهن بإثبات الألف إلا قوله تعالى: وهو الواحد القهار فإنه نص على حذف الألف في موضعه، في الآية ۱۸ الرعد، وسبب اقتصاره على هذين الموضعين بالإثبات باعتبار مسوغ الإمالة لكسر الراء فيهما، كما قيد ذلك في أول كلامه.$).
والسادس: «خَتّارٍ» في لقمان($في الآية ۳۱ لقمان لا غير.$).
والسابع: «الغَفّرِ» في المؤمن($في قوله: إلى العزيز الغفار في الآية ۴۲.$)، وكتب هذا بغير ألف($حيث وقع لأبي داود، واقتصر هنا على مسوغ الإمالة وهو كسر الراء كما قيد ذلك في بداية كلامه.$).
والثامن: «كالفَخّارِ» في الرحمن($في الآية ۱۲.$) جل وعلا، وقرأ جميعها($في أ: «جميعا» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) بالإمالة النحويان($في ب، ق: «الحرميان» وألحقت في حاشية: ج عليها: «صح» وهو غير صحيح، لأنه تقدم في اصطلاحاته أن النحويين هما الكسائي وأبو عمرو. والإمالة للكسائي من رواية الدوري ويوافقهم ابن ذكوان في أجد وجهيه إلا «سحار» انفرد بالإمالة فيها الدوري عن الكسائي.$)
وحده($من رواية الدوري، وبالفتح والتقليل للأزرق. انظر: إتحاف ۲/ ۳۱۸ البدور ۸۹.$) في هذين الموضعين خاصة.
والرابع: «صَبّارٍ» في إبراهيم، وسبإ والشورى($في قوله: لكل صبار شكور ۷ إبراهيم ومثله في الآية ۱۹ سبإ، ومثله في الآية ۳۰ الشورى، وترك المؤلف موضعا رابعا مثلهن في الآية ۳۰ لقمان.$).
والخامس: «القَهّارِ» في إبراهيم وغافر($في قوله: لله الواحد القهار ۵۰ إبراهيم، ومثله في الآية ۱۵ غافر، وحيث وقع فإنهن بإثبات الألف إلا قوله تعالى: وهو الواحد القهار فإنه نص على حذف الألف في موضعه، في الآية ۱۸ الرعد، وسبب اقتصاره على هذين الموضعين بالإثبات باعتبار مسوغ الإمالة لكسر الراء فيهما، كما قيد ذلك في أول كلامه.$).
والسادس: «خَتّارٍ» في لقمان($في الآية ۳۱ لقمان لا غير.$).
والسابع: «الغَفّرِ» في المؤمن($في قوله: إلى العزيز الغفار في الآية ۴۲.$)، وكتب هذا بغير ألف($حيث وقع لأبي داود، واقتصر هنا على مسوغ الإمالة وهو كسر الراء كما قيد ذلك في بداية كلامه.$).
والثامن: «كالفَخّارِ» في الرحمن($في الآية ۱۲.$) جل وعلا، وقرأ جميعها($في أ: «جميعا» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) بالإمالة النحويان($في ب، ق: «الحرميان» وألحقت في حاشية: ج عليها: «صح» وهو غير صحيح، لأنه تقدم في اصطلاحاته أن النحويين هما الكسائي وأبو عمرو. والإمالة للكسائي من رواية الدوري ويوافقهم ابن ذكوان في أجد وجهيه إلا «سحار» انفرد بالإمالة فيها الدوري عن الكسائي.$)
والرابع: «صَبّارٍ» في إبراهيم، وسبإ والشورى($في قوله: لكل صبار شكور ۷ إبراهيم ومثله في الآية ۱۹ سبإ، ومثله في الآية ۳۰ الشورى، وترك المؤلف موضعا رابعا مثلهن في الآية ۳۰ لقمان.$).
والخامس: «القَهّارِ» في إبراهيم وغافر($في قوله: لله الواحد القهار ۵۰ إبراهيم، ومثله في الآية ۱۵ غافر، وحيث وقع فإنهن بإثبات الألف إلا قوله تعالى: وهو الواحد القهار فإنه نص على حذف الألف في موضعه، في الآية ۱۸ الرعد، وسبب اقتصاره على هذين الموضعين بالإثبات باعتبار مسوغ الإمالة لكسر الراء فيهما، كما قيد ذلك في أول كلامه.$).
والسادس: «خَتّارٍ» في لقمان($في الآية ۳۱ لقمان لا غير.$).
والسابع: «الغَفّرِ» في المؤمن($في قوله: إلى العزيز الغفار في الآية ۴۲.$)، وكتب هذا بغير ألف($حيث وقع لأبي داود، واقتصر هنا على مسوغ الإمالة وهو كسر الراء كما قيد ذلك في بداية كلامه.$).
والثامن: «كالفَخّارِ» في الرحمن($في الآية ۱۲.$) جل وعلا، وقرأ جميعها($في أ: «جميعا» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.$) بالإمالة النحويان($في ب، ق: «الحرميان» وألحقت في حاشية: ج عليها: «صح» وهو غير صحيح، لأنه تقدم في اصطلاحاته أن النحويين هما الكسائي وأبو عمرو. والإمالة للكسائي من رواية الدوري ويوافقهم ابن ذكوان في أجد وجهيه إلا «سحار» انفرد بالإمالة فيها الدوري عن الكسائي.$)