بياءين، وقد ذكر($عند قوله: ثم يحييكم في الآية ۲۷ البقرة.$) [وكذا سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «اللهُ لَا إِلهَ إِلّا هُوَ» ليجمعنّكم($من الآية ۸۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»($ رأس الآية ۸۹ النساء.$)، وفي هذه الآيات الأربع من الهجاء: «حَصِرَت» كتبوه بالتاء الممدودة، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($لم أجد في المقنع ولا في غيره من تعرض لهذه الكلمة.$) واتفقت($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) القراء السبعة على إسكانها($ووافقهم من العشرة أبو جعفر وخلف.$)، وإنما نبهنا على ذلك، لقراءة يعقوب الحضرمي: «حَصِرَةً» بالتنوين مثل: «مَغفِرَةً» و«رَحمَةً»، ووقوفه عليها بالهاء($قرأها يعقوب بنصب التاء منونة، وهو على أصله في الوقف بالهاء فيما رسم بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۵۱ إتحاف ۱/ ۵۱۸ البدور ۸۱ التذكرة ۲/ ۳۷۸.$) فشذ($المراد بها المخالفة والتفرد، وإلا فهي قراءة مروية متواترة صحيحة.$) عن الجماعة وفارقها.
و«أَن يُّقتِلُوكُم»، «أَو يُقتِلُوا»، و«فَلَقتَلوُكُم»($ وهو الموضع السادس من ثمانية مواضع التي وافقه أبو عمرو الداني على الحذف.$)، و«فَلَمُ يُقتِلوكُم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ» إلى قوله: «مُّبِيناً»، [رأس($سقطت من ب، ج، ق.$)

بياءين، وقد ذكر($عند قوله: ثم يحييكم في الآية ۲۷ البقرة.$) [وكذا سائر ما فيه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «اللهُ لَا إِلهَ إِلّا هُوَ» ليجمعنّكم($من الآية ۸۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»($ رأس الآية ۸۹ النساء.$)، وفي هذه الآيات الأربع من الهجاء: «حَصِرَت» كتبوه بالتاء الممدودة، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($لم أجد في المقنع ولا في غيره من تعرض لهذه الكلمة.$) واتفقت($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) القراء السبعة على إسكانها($ووافقهم من العشرة أبو جعفر وخلف.$)، وإنما نبهنا على ذلك، لقراءة يعقوب الحضرمي: «حَصِرَةً» بالتنوين مثل: «مَغفِرَةً» و«رَحمَةً»، ووقوفه عليها بالهاء($قرأها يعقوب بنصب التاء منونة، وهو على أصله في الوقف بالهاء فيما رسم بالتاء. انظر: النشر ۲/ ۲۵۱ إتحاف ۱/ ۵۱۸ البدور ۸۱ التذكرة ۲/ ۳۷۸.$) فشذ($المراد بها المخالفة والتفرد، وإلا فهي قراءة مروية متواترة صحيحة.$) عن الجماعة وفارقها.
و«أَن يُّقتِلُوكُم»، «أَو يُقتِلُوا»، و«فَلَقتَلوُكُم»($ وهو الموضع السادس من ثمانية مواضع التي وافقه أبو عمرو الداني على الحذف.$)، و«فَلَمُ يُقتِلوكُم»($ تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) مذكور كله.
ثم قال تعالى: «سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ» إلى قوله: «مُّبِيناً»، [رأس($سقطت من ب، ج، ق.$)