فأما التي قبلها ألف في اللفظ دون الخط لاجتماعهم أيضا على حذفها، فنحو($في ج: «نحو».$): «جَزاؤُا»($ سيأتي بيان ذكر المتفق عليه والمختلف عند قوله: وذلك جزاؤا في الآية ۳۱ المائدة.$)، و«شُرَكؤُا»($ سيأتي عند قوله تعالى: أنهم فيكم شركؤا في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«مَا نَشؤُا»($ سيأتي في الآية ۸۷ هود.$)، و«أَبنؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۰ المائدة. والمثال سقط من: ب، ج.$)، و«مَا دُعؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر، وذكره أيضا في قوله تعالى: وما دعاء في الآية ۱۵ الرعد.$)، و«الضُّعفؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«البَلؤُا»($ سيأتي في الآية ۱۰۶ الصافات.$)، و«بَلؤٌا مُّبِينٌ»($ سيأتي في الآية ۳۲ الدخان.$)، و«شُفَعؤُا»($ سيأتي في الآية ۱۲ الروم.$)، و«بُرَءَؤُا»($ من الآية ۴ الممتحنة.$) وشبهه.
وأما التي لا ألف قبلها في اللفظ والخط، وأثبت($في: «وأثبتت أيضا».$) الألف بعدها فنحو قوله عز وجل: «تَفتَؤُا»($ سيذكره في الآية ۸۵ يوسف.$)، و«يَعبَؤُا»($ سيذكره في الآية ۷۷ الفرقان.$)، و«أَتَوَكَّؤُا»($ سيذكره في الآية ۱۷ طه.$)، و«وَ يَدرَؤُا»($ سيذكره في الآية ۸ النور.$)،

فأما التي قبلها ألف في اللفظ دون الخط لاجتماعهم أيضا على حذفها، فنحو($في ج: «نحو».$): «جَزاؤُا»($ سيأتي بيان ذكر المتفق عليه والمختلف عند قوله: وذلك جزاؤا في الآية ۳۱ المائدة.$)، و«شُرَكؤُا»($ سيأتي عند قوله تعالى: أنهم فيكم شركؤا في الآية ۹۵ الأنعام.$)، و«مَا نَشؤُا»($ سيأتي في الآية ۸۷ هود.$)، و«أَبنؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۰ المائدة. والمثال سقط من: ب، ج.$)، و«مَا دُعؤُا»($ سيأتي في الآية ۵۰ غافر، وذكره أيضا في قوله تعالى: وما دعاء في الآية ۱۵ الرعد.$)، و«الضُّعفؤُا»($ سيأتي في الآية ۲۳ إبراهيم.$)، و«البَلؤُا»($ سيأتي في الآية ۱۰۶ الصافات.$)، و«بَلؤٌا مُّبِينٌ»($ سيأتي في الآية ۳۲ الدخان.$)، و«شُفَعؤُا»($ سيأتي في الآية ۱۲ الروم.$)، و«بُرَءَؤُا»($ من الآية ۴ الممتحنة.$) وشبهه.
وأما التي لا ألف قبلها في اللفظ والخط، وأثبت($في: «وأثبتت أيضا».$) الألف بعدها فنحو قوله عز وجل: «تَفتَؤُا»($ سيذكره في الآية ۸۵ يوسف.$)، و«يَعبَؤُا»($ سيذكره في الآية ۷۷ الفرقان.$)، و«أَتَوَكَّؤُا»($ سيذكره في الآية ۱۷ طه.$)، و«وَ يَدرَؤُا»($ سيذكره في الآية ۸ النور.$)،