و«وَ حِيلَ» في سبإ($من الآية ۵۴ سبإ، وسقطت من: ج.$) و«وَ سِيقَ» في الزمر($موضعان: في الآية ۶۸، وفي الآية ۷۰ الزمر.$)، «وَجِىءَ» فيها($من الآية ۶۶ الزمر، وفي هـ: «وفي الزمر».$) وفي الفجر($من الآية ۲۵ الفجر.$) باختلاف($في ج: «واختلف».$) في هذين الموضعين معا، فكتبوها($في ب، ج، هـ: «فكتبتا».$) في بعض المصاحف بألف بين الجيم والياء [وفي بعض المصاحف جيم، وياء من غير صورة للهمزة، ولا ألف بين الجيم والياء($لم يذكرها أبو عمرو في المقنع، وإنما ذكرها في المحكم فقال: «وفي مصاحف أهل بلدنا القديمة المتبع في رسمها مصاحف أهل المدينة بألف بين الجيم والياء فيهما» ثم قال: «ولم يجد ذلك في مصاحف أهل العراق القديمة» وذكر السخاوي أنه رآها في المصحف الشامي بالألف واختار المؤلف رسمها بغير ألف في آخر الفجر، وعليه العمل. نسبوا الألف لمصحف المدينة، فقد أطبقوا على ذلك فنجدها في المصحف برواية حفص والمصحف السوداني برواية الدوري بالألف ومع أنهما يتبعان المصاحف العراقية. ولا غرابة في رسم المصحف برواية ورش أو قالون هذه الكلمة بالألف لأنها منسوبة إلى مصاحف أهل المدينة وهو الذي يأخذ عنه نافع. وما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من: هـ. انظر: المحكم ۱۷۴، الدرة ۲۸، الوسيلة ۴۹، التبيان ۱۶۴، مع المصاحف للشيخ يوسف نور ۴۲.$)] واجتمعت($في ب، هـ: «اجتمعت».$) على ذلك المصاحف [فلم تختلف($يعود الإجماع على رسمها بالياء باعتبار ما وجب لها من إعلال. ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج.$)] واختلف القراء فيها($ستأتي في مواضعها من السور. وانظر: النشر ۲/ ۲۰۸، إتحاف ۱/ ۳۷۸.$)

و«وَ حِيلَ» في سبإ($من الآية ۵۴ سبإ، وسقطت من: ج.$) و«وَ سِيقَ» في الزمر($موضعان: في الآية ۶۸، وفي الآية ۷۰ الزمر.$)، «وَجِىءَ» فيها($من الآية ۶۶ الزمر، وفي هـ: «وفي الزمر».$) وفي الفجر($من الآية ۲۵ الفجر.$) باختلاف($في ج: «واختلف».$) في هذين الموضعين معا، فكتبوها($في ب، ج، هـ: «فكتبتا».$) في بعض المصاحف بألف بين الجيم والياء [وفي بعض المصاحف جيم، وياء من غير صورة للهمزة، ولا ألف بين الجيم والياء($لم يذكرها أبو عمرو في المقنع، وإنما ذكرها في المحكم فقال: «وفي مصاحف أهل بلدنا القديمة المتبع في رسمها مصاحف أهل المدينة بألف بين الجيم والياء فيهما» ثم قال: «ولم يجد ذلك في مصاحف أهل العراق القديمة» وذكر السخاوي أنه رآها في المصحف الشامي بالألف واختار المؤلف رسمها بغير ألف في آخر الفجر، وعليه العمل. نسبوا الألف لمصحف المدينة، فقد أطبقوا على ذلك فنجدها في المصحف برواية حفص والمصحف السوداني برواية الدوري بالألف ومع أنهما يتبعان المصاحف العراقية. ولا غرابة في رسم المصحف برواية ورش أو قالون هذه الكلمة بالألف لأنها منسوبة إلى مصاحف أهل المدينة وهو الذي يأخذ عنه نافع. وما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، وما أثبت من: هـ. انظر: المحكم ۱۷۴، الدرة ۲۸، الوسيلة ۴۹، التبيان ۱۶۴، مع المصاحف للشيخ يوسف نور ۴۲.$)] واجتمعت($في ب، هـ: «اجتمعت».$) على ذلك المصاحف [فلم تختلف($يعود الإجماع على رسمها بالياء باعتبار ما وجب لها من إعلال. ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج.$)] واختلف القراء فيها($ستأتي في مواضعها من السور. وانظر: النشر ۲/ ۲۰۸، إتحاف ۱/ ۳۷۸.$)