العشر($سقطت من هـ وألحقت على حاشيتها.$) عند الجميع، حاشا الشامي وحده($لأن الشامي يعد قوله تعالى: عذاب أليم رأس آية، فيكون رأس العشر عنده قوله تعالى: بما كانوا يكذبون بعدها. ويوافقه الكوفي، لأنه يعد: ألم آية، فقول المؤلف: «عند الجميع حاشا الشامي وحده» ليس صحيحا، ولعله سهو منه. انظر: البيان ۴۳، بيان ابن عبد الكافي ۱۳، معالم اليسر ۶۷، القول الوجيز ۲۴.$)، وفيها من الهجاء، إثبات الألف في كلمة($في هـ «من كلمة».$): «فَزَادَهُم اللهُ مَرَضاً»، بين الزاي والدال أين($في ج: «حيث ما أتى».$) ما أتى، لفظ الزيادة، اجتمعت على ذلك المصاحف، واختلفت($في ب، هـ: «واختلف».$) القراء في إمالة فتحة الزاي وفي تفخيمها($المراد بها النطق بالحرف مفتوحا من غير تسمين ولا تغليظ. وقرأ بالإمالة حمزة وابن ذكوان وهشام بخلف عنه، وكذا حكم كل ما جاء من هذا الفعل، ووقع في خمسة عشر موضعا، إلا أن ابن ذكوان اختلف عنه في غير موضعه الأول. انظر: النشر ۲/ ۶۰، إتحاف ۱/ ۳۷۸.$).
وكتبوا: «قِيلَ» بياء بعد القاف أين ما أتى($وجملة ما وقع منه تسعة وأربعون موضعا.$) وكذلك($ر، ب، ج، هـ: «وكذا».$): «سىءَ بِهِم» في هود($من الآية ۷۶ هود.$) والعنكبوت($من الآية ۳۳ العنكبوت ليس في القرآن غيرهما.$) و«سيئَت» في الملك($من الآية ۲۷ الملك.$)، «وَغِيضَ» في هود($من الآية ۴۴ هود، وسقطت من أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$)

العشر($سقطت من هـ وألحقت على حاشيتها.$) عند الجميع، حاشا الشامي وحده($لأن الشامي يعد قوله تعالى: عذاب أليم رأس آية، فيكون رأس العشر عنده قوله تعالى: بما كانوا يكذبون بعدها. ويوافقه الكوفي، لأنه يعد: ألم آية، فقول المؤلف: «عند الجميع حاشا الشامي وحده» ليس صحيحا، ولعله سهو منه. انظر: البيان ۴۳، بيان ابن عبد الكافي ۱۳، معالم اليسر ۶۷، القول الوجيز ۲۴.$)، وفيها من الهجاء، إثبات الألف في كلمة($في هـ «من كلمة».$): «فَزَادَهُم اللهُ مَرَضاً»، بين الزاي والدال أين($في ج: «حيث ما أتى».$) ما أتى، لفظ الزيادة، اجتمعت على ذلك المصاحف، واختلفت($في ب، هـ: «واختلف».$) القراء في إمالة فتحة الزاي وفي تفخيمها($المراد بها النطق بالحرف مفتوحا من غير تسمين ولا تغليظ. وقرأ بالإمالة حمزة وابن ذكوان وهشام بخلف عنه، وكذا حكم كل ما جاء من هذا الفعل، ووقع في خمسة عشر موضعا، إلا أن ابن ذكوان اختلف عنه في غير موضعه الأول. انظر: النشر ۲/ ۶۰، إتحاف ۱/ ۳۷۸.$).
وكتبوا: «قِيلَ» بياء بعد القاف أين ما أتى($وجملة ما وقع منه تسعة وأربعون موضعا.$) وكذلك($ر، ب، ج، هـ: «وكذا».$): «سىءَ بِهِم» في هود($من الآية ۷۶ هود.$) والعنكبوت($من الآية ۳۳ العنكبوت ليس في القرآن غيرهما.$) و«سيئَت» في الملك($من الآية ۲۷ الملك.$)، «وَغِيضَ» في هود($من الآية ۴۴ هود، وسقطت من أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$)