رأس الخمس السابع عشر($رأس الآية ۱۶۵ الأنعام.$)، [وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَدينِى» بالياء مكان الألف($واتفقت المصاحف على رسمها بالياء بعد النون، وكذا في قوله تعالى: هديني لكنت في الآية ۵۴ الزمر، واحترازا من قوله تعالى: وقد هدين في الآية ۸۱ الأنعام كما تقدم. انظر: المقنع ۴۵، ۳۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«صَلاتِى» كتبوه في بعض المصاحف بألف، وفي بعضها: «صَلَتى»($ ألحقت في حاشية: ب.$) بغير ألف وليس في واحد منهما بواو($في ق: «الواو» والعمل على رسمها بالألف، وهو الأكثر المشهور، وتقدم عند قوله: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$)، وقد ذكر في سورة البقرة($تقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «مَحيآى»، وكذا «مَّحياهُم» في الشريعة($في الآية ۲۰ الجاثية.$) بحذف الألف، وكذا رسمه الغازي بن قيس وعطاء الخراساني($تقدمت ترجمتها ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) وفي بعضها بالألف وقد ذكر في البقرة($تقدم له تحسين الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وعليه العمل قال ابن عاشر: «وكلام أبي عمرو يقتضي الإثبات وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۲ البقرة.$).
وأما قوله: «ومَماتِىَ» فبالألف في كل المصاحف بلا خلاف($نص على إثباته، نفيا لتوهم دخوله ضمن محياى والصلوة لأن أصله الواو.$)، و«العَلمينَ» [بغير ألف($باتفاق، لأنه جمع مذكر كما تقدم في أول الفاتحة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وفي موضعه في ق: «وقد ذكر».$)].

رأس الخمس السابع عشر($رأس الآية ۱۶۵ الأنعام.$)، [وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَدينِى» بالياء مكان الألف($واتفقت المصاحف على رسمها بالياء بعد النون، وكذا في قوله تعالى: هديني لكنت في الآية ۵۴ الزمر، واحترازا من قوله تعالى: وقد هدين في الآية ۸۱ الأنعام كما تقدم. انظر: المقنع ۴۵، ۳۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«صَلاتِى» كتبوه في بعض المصاحف بألف، وفي بعضها: «صَلَتى»($ ألحقت في حاشية: ب.$) بغير ألف وليس في واحد منهما بواو($في ق: «الواو» والعمل على رسمها بالألف، وهو الأكثر المشهور، وتقدم عند قوله: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$)، وقد ذكر في سورة البقرة($تقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «مَحيآى»، وكذا «مَّحياهُم» في الشريعة($في الآية ۲۰ الجاثية.$) بحذف الألف، وكذا رسمه الغازي بن قيس وعطاء الخراساني($تقدمت ترجمتها ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) وفي بعضها بالألف وقد ذكر في البقرة($تقدم له تحسين الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وعليه العمل قال ابن عاشر: «وكلام أبي عمرو يقتضي الإثبات وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۲ البقرة.$).
وأما قوله: «ومَماتِىَ» فبالألف في كل المصاحف بلا خلاف($نص على إثباته، نفيا لتوهم دخوله ضمن محياى والصلوة لأن أصله الواو.$)، و«العَلمينَ» [بغير ألف($باتفاق، لأنه جمع مذكر كما تقدم في أول الفاتحة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ وفي موضعه في ق: «وقد ذكر».$)].