قوله عز وجل في الزخرف: «ءَالِهَتُنا خَيرٌ أَم هوَ»($ في الآية ۵۸ الزخرف.$) لا غير($سقطت من: ج.$)، وكتبوا الأربعة المواضع في جميع المصاحف بألف واحدة كراهة اجتماع ثلاث ألفات($اتفقوا كلهم على إثبات الصورة للواحدة خاصة، واختلفوا في تعيين الصورة على ثلاثة أقوال: أحدهما: أن تكون صورة لهمزة الاستفهام وهو مذهب الفراء وثعلب وابن كيسان من حيث كانت داخلة لمعنى لا بد من تأديته، والثاني: أن الصورة لهمزة القطع، وهو مذهب الكسائي، والثالث: أن تكون صورة لهمزة الأصل المبدلة ألفا، واختار شيوخ الرسم مذهب الكسائي وهو أن تكون صورة لهمزة القطع، لئلا يتوالى الحذف فقال أبو عمرو: «وكذلك قال أصحاب المصاحف وذلك عندي أوجه» وقال: «وعلى هذا القول عامة أصحاب المصاحف». انظر: المقنع ۲۴ أصول الضبط ۱۵۵ المحكم ۹۴ حلة الأعيان ۱۵۵.$) فاعلمه.
وكتبوا: «مِّن خِلَفٍ» من غير ألف($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. وفي ب، ج: «بغير» وفي هـ: «بغير ألف لا غير».$).
ووقع في طه($من الآية ۷۰ طه.$)، والشعراء($من الآية ۴۸، ۴۹ الشعراء.$) شبيه هذا: «قالَ ءَامَنتم لَه قَبلَ أَن اَذَنَ لكم إنَّه لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ» [ثم في طه بعد كلمة: «السِّحر»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$)]، «فَلاُقَطِّعَنَّ أَيدِيَكم وأَرجُلَكم مِّن خِلَفٍ» [وفي الشعراء بعد كلمة($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): السّحر:
فلسوف تعلمون باللام، لاقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، وألحق في هامشها.$)]، ووقع

قوله عز وجل في الزخرف: «ءَالِهَتُنا خَيرٌ أَم هوَ»($ في الآية ۵۸ الزخرف.$) لا غير($سقطت من: ج.$)، وكتبوا الأربعة المواضع في جميع المصاحف بألف واحدة كراهة اجتماع ثلاث ألفات($اتفقوا كلهم على إثبات الصورة للواحدة خاصة، واختلفوا في تعيين الصورة على ثلاثة أقوال: أحدهما: أن تكون صورة لهمزة الاستفهام وهو مذهب الفراء وثعلب وابن كيسان من حيث كانت داخلة لمعنى لا بد من تأديته، والثاني: أن الصورة لهمزة القطع، وهو مذهب الكسائي، والثالث: أن تكون صورة لهمزة الأصل المبدلة ألفا، واختار شيوخ الرسم مذهب الكسائي وهو أن تكون صورة لهمزة القطع، لئلا يتوالى الحذف فقال أبو عمرو: «وكذلك قال أصحاب المصاحف وذلك عندي أوجه» وقال: «وعلى هذا القول عامة أصحاب المصاحف». انظر: المقنع ۲۴ أصول الضبط ۱۵۵ المحكم ۹۴ حلة الأعيان ۱۵۵.$) فاعلمه.
وكتبوا: «مِّن خِلَفٍ» من غير ألف($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. وفي ب، ج: «بغير» وفي هـ: «بغير ألف لا غير».$).
ووقع في طه($من الآية ۷۰ طه.$)، والشعراء($من الآية ۴۸، ۴۹ الشعراء.$) شبيه هذا: «قالَ ءَامَنتم لَه قَبلَ أَن اَذَنَ لكم إنَّه لَكَبيرُكُم الذى عَلَّمَكم السِّحرَ» [ثم في طه بعد كلمة: «السِّحر»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$)]، «فَلاُقَطِّعَنَّ أَيدِيَكم وأَرجُلَكم مِّن خِلَفٍ» [وفي الشعراء بعد كلمة($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$): السّحر:
فلسوف تعلمون باللام، لاقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، وألحق في هامشها.$)]، ووقع