Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 564 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
هنا، وبعد كلمة «خِلَفٍ»: «ثُمّ لاُصَلِّبَنَّكم أَجمَعينَ»، ووقع($سقطت من: ب، ج، ق.$) في طه: «ولاُصَلِّبَنَّكم فى جُذُوعِ النَّخلِ» وفي الشعراء: «ولِأُصَلِّبَنَّكم أجمعينَ» بالواو، موضع ثمّ هنا($في هـ: «هاهنا». لم يستوعب المؤلف جميع أوجه الشبه، والتباين في المواضع الثلاث فبقيت أوجه استوعبها ابن المنادى وحددها بدقة. انظر: متشابه القرآن ۱۹۰، ۱۹۱.$) إلا أن المصاحف اختلفت في هذين الموضعين، أعنى: «لأُصَلِّبَنَّكم» في طه والشعراء، فكتبوا في بعضها بلام ألف لا غير كما رسمنا مثل الأول المذكور هنا المتفق عليه، وفي بعضها بواو بعد اللام ألف($حكى أبو عمرو الإجماع على حذف الواو في موضع الأعراف، وذكر بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني الخلاف في موضع طه، والشعراء، فقال: «الذي في طه، والشعراء بالواو، وقال: ومنهم من يكتبها بغير واو». انظر: المقنع ۵۳ المحكم ورقة ۷۵ الدرة الصقيلة ۴۲ التبيان ۱۷۴.$) ليدلوا($في أ: «ليدل» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) على ضمة الهمزة($هذا أحد المعاني الستة التي تحتملها زيادة الواو ذكرها في كتابه أصول الضبط وسيذكرها قريبا عند قوله: سأوريكم في الآية ۱۴۵ الأعراف. انظر: أصول الضبط ۱۷۱ المحكم ۷۵.$).
وأنا استحب رسم الموضعين المذكورين بلام ألف لا غير مثل الأول الواقع هنا، لأربعة معان، أحدها($في ج: «أحدهما» ولا يصح.$): موافقة للمصاحف المرسوم فيها ذلك كذلك، والثاني($سقطت من: هـ.$):
هنا، وبعد كلمة «خِلَفٍ»: «ثُمّ لاُصَلِّبَنَّكم أَجمَعينَ»، ووقع($سقطت من: ب، ج، ق.$) في طه: «ولاُصَلِّبَنَّكم فى جُذُوعِ النَّخلِ» وفي الشعراء: «ولِأُصَلِّبَنَّكم أجمعينَ» بالواو، موضع ثمّ هنا($في هـ: «هاهنا». لم يستوعب المؤلف جميع أوجه الشبه، والتباين في المواضع الثلاث فبقيت أوجه استوعبها ابن المنادى وحددها بدقة. انظر: متشابه القرآن ۱۹۰، ۱۹۱.$) إلا أن المصاحف اختلفت في هذين الموضعين، أعنى: «لأُصَلِّبَنَّكم» في طه والشعراء، فكتبوا في بعضها بلام ألف لا غير كما رسمنا مثل الأول المذكور هنا المتفق عليه، وفي بعضها بواو بعد اللام ألف($حكى أبو عمرو الإجماع على حذف الواو في موضع الأعراف، وذكر بسنده عن محمد بن عيسى الأصبهاني الخلاف في موضع طه، والشعراء، فقال: «الذي في طه، والشعراء بالواو، وقال: ومنهم من يكتبها بغير واو». انظر: المقنع ۵۳ المحكم ورقة ۷۵ الدرة الصقيلة ۴۲ التبيان ۱۷۴.$) ليدلوا($في أ: «ليدل» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) على ضمة الهمزة($هذا أحد المعاني الستة التي تحتملها زيادة الواو ذكرها في كتابه أصول الضبط وسيذكرها قريبا عند قوله: سأوريكم في الآية ۱۴۵ الأعراف. انظر: أصول الضبط ۱۷۱ المحكم ۷۵.$).
وأنا استحب رسم الموضعين المذكورين بلام ألف لا غير مثل الأول الواقع هنا، لأربعة معان، أحدها($في ج: «أحدهما» ولا يصح.$): موافقة للمصاحف المرسوم فيها ذلك كذلك، والثاني($سقطت من: هـ.$):
From 824