Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 775 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ووقع هنا: «بعدَ عِلمٍ» ووقع نظيره في سورة الحج: «مِن بعدِ عِلمٍ»($ هنا في النحل في الآية ۷۰ وفي الحج في الآية ۵.$) بزيادة: «مِن»($ هنا إجمال يقتضي الحذف، وهناك تفصيل يقتضي الإثبات، فاستدعاها سياق آية الحج للتشاكل، والتناسب، فتكررت في الآية في ستة مواضع، ولم يكن في آية النحل ما يستدعيها. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۶۱۲، البرهان ۱۱۴، فتح الرحمن ۲۲۲.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وبعده في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا».$)].
ثم قال تعالى: «واللهُ فَضَّلَ بَعضَكم على بعضٍ فِى الرِّزقِ»($ من الآية ۷۱ النحل.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَفَبِنِعمَةِ اللهِ يَجحَدونَ» بالهاء، و«وَ بِنِعمَتِ اللهِ هُم يَكفُرونَ» بالتاء($في كليهما متفق عليه الأول بالهاء والثاني بالتاء، وهو الموضع السادس مما رسم بالتاء المفتوحة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذلك كله».$) في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶.$)، وسائر($العبارة في ق: «وسائر مذكور» وما بعده ساقط.$) ما فيه من الهجاء، مذكور، كله($سقطت من: ب، ج.$) فيما سلف.
ثم قال تعالى: «وضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَّجُلَينِ»($ من الآية ۷۶ النحل.$) إلى قوله: «ومَتَعاً إلى حِينٍ»، رأس الثمانين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وهو كَلٌّ على مَوليهُ» بياء بين اللام، والهاء، موضع الألف الموجودة في اللفظ($تقدم نظيره في آخر البقرة في الآية ۲۸۵.$)، و«أَينَمَا»
ووقع هنا: «بعدَ عِلمٍ» ووقع نظيره في سورة الحج: «مِن بعدِ عِلمٍ»($ هنا في النحل في الآية ۷۰ وفي الحج في الآية ۵.$) بزيادة: «مِن»($ هنا إجمال يقتضي الحذف، وهناك تفصيل يقتضي الإثبات، فاستدعاها سياق آية الحج للتشاكل، والتناسب، فتكررت في الآية في ستة مواضع، ولم يكن في آية النحل ما يستدعيها. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۶۱۲، البرهان ۱۱۴، فتح الرحمن ۲۲۲.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وبعده في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا».$)].
ثم قال تعالى: «واللهُ فَضَّلَ بَعضَكم على بعضٍ فِى الرِّزقِ»($ من الآية ۷۱ النحل.$) إلى قوله: «لا يَعلمونَ» رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ النحل.$)، وفيه من الهجاء: «اَفَبِنِعمَةِ اللهِ يَجحَدونَ» بالهاء، و«وَ بِنِعمَتِ اللهِ هُم يَكفُرونَ» بالتاء($في كليهما متفق عليه الأول بالهاء والثاني بالتاء، وهو الموضع السادس مما رسم بالتاء المفتوحة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذلك كله».$) في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶.$)، وسائر($العبارة في ق: «وسائر مذكور» وما بعده ساقط.$) ما فيه من الهجاء، مذكور، كله($سقطت من: ب، ج.$) فيما سلف.
ثم قال تعالى: «وضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَّجُلَينِ»($ من الآية ۷۶ النحل.$) إلى قوله: «ومَتَعاً إلى حِينٍ»، رأس الثمانين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وهو كَلٌّ على مَوليهُ» بياء بين اللام، والهاء، موضع الألف الموجودة في اللفظ($تقدم نظيره في آخر البقرة في الآية ۲۸۵.$)، و«أَينَمَا»
From 824