- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَاذكُر فى الكِتَبِ إدريسَ»($ من الآية ۵۶ مريم.$) إلى قوله: «شَيئاً»، رأس الستين آية، مذكور($في هـ: «مذكور كله» وما بينهما ساقط.$) [هجاء($في ج: «هجاؤه كله» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها وعند قوله عزّ وجلّ: وبكيا رأس الآية ۵۸ موضع السجدة باتفاق كما تقدم في آخر الأعراف.$)].
ثم قال تعالى: «جَنَّتِ عَدنٍ التى وَعَد الرَّحمنُ عِبادَه»($ من الآية ۶۱ مريم.$) إلى قوله: «سَميّاً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء مما لم يذكر: «لعِبَدتِهِ» بغير ألف($لم ينقل أبو داود حذف الألف من هذه الكلمة إلا هنا في الآية ۶۵، وقوله: عبدنا في الآية ۴۴ سورة ص، وقوله: في عبدي في الآية ۳۲ الفجر ووافقه أبو عمرو الداني فيه ونقلا معا اختلاف المصاحف في قوله: عبده في الآية ۳۵ الزمر، وجرى العمل على الحذف، والإثبات فيما عداهن، وسيأتي. انظر: فتح المنان ۷۳، التبيان ۱۲۳ المقنع ۱۴، ۹۷ سمير الطالبين ۴۱.$) كذا رسمه الغازي بن قيس، في كتاب هجاء السنة له($سقط من: ب، هـ وما بعدها ساقط من: هـ، وفي ق: «وسائر ما فيه».$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ويقولُ الِانَسنُ أذا مَامِتُّ»($ من الآية ۶۶ مريم.$)إلى قوله: «صُلِيّاً» عشر($المراد بها رأس السبعين آية.$) السبعين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$) مذكور($تقديم وتأخير في ج، ق وفي هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «جَنَّتِ عَدنٍ التى وَعَد الرَّحمنُ عِبادَه»($ من الآية ۶۱ مريم.$) إلى قوله: «سَميّاً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء مما لم يذكر: «لعِبَدتِهِ» بغير ألف($لم ينقل أبو داود حذف الألف من هذه الكلمة إلا هنا في الآية ۶۵، وقوله: عبدنا في الآية ۴۴ سورة ص، وقوله: في عبدي في الآية ۳۲ الفجر ووافقه أبو عمرو الداني فيه ونقلا معا اختلاف المصاحف في قوله: عبده في الآية ۳۵ الزمر، وجرى العمل على الحذف، والإثبات فيما عداهن، وسيأتي. انظر: فتح المنان ۷۳، التبيان ۱۲۳ المقنع ۱۴، ۹۷ سمير الطالبين ۴۱.$) كذا رسمه الغازي بن قيس، في كتاب هجاء السنة له($سقط من: ب، هـ وما بعدها ساقط من: هـ، وفي ق: «وسائر ما فيه».$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ويقولُ الِانَسنُ أذا مَامِتُّ»($ من الآية ۶۶ مريم.$)إلى قوله: «صُلِيّاً» عشر($المراد بها رأس السبعين آية.$) السبعين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$) مذكور($تقديم وتأخير في ج، ق وفي هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «وَاذكُر فى الكِتَبِ إدريسَ»($ من الآية ۵۶ مريم.$) إلى قوله: «شَيئاً»، رأس الستين آية، مذكور($في هـ: «مذكور كله» وما بينهما ساقط.$) [هجاء($في ج: «هجاؤه كله» وما بينهما ساقط.$) هذا الخمس كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها وعند قوله عزّ وجلّ: وبكيا رأس الآية ۵۸ موضع السجدة باتفاق كما تقدم في آخر الأعراف.$)].
ثم قال تعالى: «جَنَّتِ عَدنٍ التى وَعَد الرَّحمنُ عِبادَه»($ من الآية ۶۱ مريم.$) إلى قوله: «سَميّاً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء مما لم يذكر: «لعِبَدتِهِ» بغير ألف($لم ينقل أبو داود حذف الألف من هذه الكلمة إلا هنا في الآية ۶۵، وقوله: عبدنا في الآية ۴۴ سورة ص، وقوله: في عبدي في الآية ۳۲ الفجر ووافقه أبو عمرو الداني فيه ونقلا معا اختلاف المصاحف في قوله: عبده في الآية ۳۵ الزمر، وجرى العمل على الحذف، والإثبات فيما عداهن، وسيأتي. انظر: فتح المنان ۷۳، التبيان ۱۲۳ المقنع ۱۴، ۹۷ سمير الطالبين ۴۱.$) كذا رسمه الغازي بن قيس، في كتاب هجاء السنة له($سقط من: ب، هـ وما بعدها ساقط من: هـ، وفي ق: «وسائر ما فيه».$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ويقولُ الِانَسنُ أذا مَامِتُّ»($ من الآية ۶۶ مريم.$)إلى قوله: «صُلِيّاً» عشر($المراد بها رأس السبعين آية.$) السبعين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$) مذكور($تقديم وتأخير في ج، ق وفي هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «جَنَّتِ عَدنٍ التى وَعَد الرَّحمنُ عِبادَه»($ من الآية ۶۱ مريم.$) إلى قوله: «سَميّاً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ مريم.$)، وفيه من الهجاء مما لم يذكر: «لعِبَدتِهِ» بغير ألف($لم ينقل أبو داود حذف الألف من هذه الكلمة إلا هنا في الآية ۶۵، وقوله: عبدنا في الآية ۴۴ سورة ص، وقوله: في عبدي في الآية ۳۲ الفجر ووافقه أبو عمرو الداني فيه ونقلا معا اختلاف المصاحف في قوله: عبده في الآية ۳۵ الزمر، وجرى العمل على الحذف، والإثبات فيما عداهن، وسيأتي. انظر: فتح المنان ۷۳، التبيان ۱۲۳ المقنع ۱۴، ۹۷ سمير الطالبين ۴۱.$) كذا رسمه الغازي بن قيس، في كتاب هجاء السنة له($سقط من: ب، هـ وما بعدها ساقط من: هـ، وفي ق: «وسائر ما فيه».$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «ويقولُ الِانَسنُ أذا مَامِتُّ»($ من الآية ۶۶ مريم.$)إلى قوله: «صُلِيّاً» عشر($المراد بها رأس السبعين آية.$) السبعين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$) مذكور($تقديم وتأخير في ج، ق وفي هـ: «مذكور كله».$).