- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَجَعَلنَهُم أَيِمَّةً يَدعونَ إلى النّارِ»($ من الآية ۴۱ القصص.$) إلى قوله: «مُرسِلينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ القصص.$) مذكور هجاؤه($بعدها في ق، هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ إذ نَادَينا»($ من الآية ۴۶ القصص.$) إلى قوله: «القَوم الظَّلِمينَ» رأس الخمسين آية($سقطت من: هـ.$)، ورأس($سقطت من: ج، ق، هـ.$) الجزء التاسع، والثلاثين($في ب: «والثلاثون» وهو تصحيف.$)، [من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب التاسع والثلاثين، قال الصفاقسي: «بإجماع» وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه بعضهم، واختار ابن الجوزي رأس الآية ۴۷: ونكون من المؤمنين وذكر علم الدين السخاوي أقوالا أخرى، قيل عند قوله: نجوت من القوم الظلمين رأس الآية ۲۵، وقيل عند قوله: عقبة الظلمين رأس الآية ۴۰، وقيل عند قوله: ونكون من المؤمنين رأس الآية ۴۷، وقيل عند قوله: أعلم بالمهتدين رأس الآية ۵۶ وقيل عند قوله: أفلا تعقلون رأس الآية ۶۰، وجرى العمل بما اتفق عليه الشيخان. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۱۷ فنون الأفنان ۲۷۵.$)] وفي هذا الخمس من الهجاء: «سَحِرَنِ» كتبوه في مصاحف المدينة($في ج، ق: «أهل المدينة».$)، وبعض مصاحف الأمصار($في ق: «أهل الأمصار».$)، بحذف الألفين وفي بعضها بإثباتهما($وكذلك ذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ۹۶.$)، واختياري حذف الألف الأولى($في ج، ق: «الأول».$)، بين السين والحاء، لروايتنا ذلك عن مصاحف المدينة، وبعض مصاحف
ثم قال تعالى: «وما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ إذ نَادَينا»($ من الآية ۴۶ القصص.$) إلى قوله: «القَوم الظَّلِمينَ» رأس الخمسين آية($سقطت من: هـ.$)، ورأس($سقطت من: ج، ق، هـ.$) الجزء التاسع، والثلاثين($في ب: «والثلاثون» وهو تصحيف.$)، [من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب التاسع والثلاثين، قال الصفاقسي: «بإجماع» وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه بعضهم، واختار ابن الجوزي رأس الآية ۴۷: ونكون من المؤمنين وذكر علم الدين السخاوي أقوالا أخرى، قيل عند قوله: نجوت من القوم الظلمين رأس الآية ۲۵، وقيل عند قوله: عقبة الظلمين رأس الآية ۴۰، وقيل عند قوله: ونكون من المؤمنين رأس الآية ۴۷، وقيل عند قوله: أعلم بالمهتدين رأس الآية ۵۶ وقيل عند قوله: أفلا تعقلون رأس الآية ۶۰، وجرى العمل بما اتفق عليه الشيخان. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۱۷ فنون الأفنان ۲۷۵.$)] وفي هذا الخمس من الهجاء: «سَحِرَنِ» كتبوه في مصاحف المدينة($في ج، ق: «أهل المدينة».$)، وبعض مصاحف الأمصار($في ق: «أهل الأمصار».$)، بحذف الألفين وفي بعضها بإثباتهما($وكذلك ذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ۹۶.$)، واختياري حذف الألف الأولى($في ج، ق: «الأول».$)، بين السين والحاء، لروايتنا ذلك عن مصاحف المدينة، وبعض مصاحف
ثم قال تعالى: «وَجَعَلنَهُم أَيِمَّةً يَدعونَ إلى النّارِ»($ من الآية ۴۱ القصص.$) إلى قوله: «مُرسِلينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ القصص.$) مذكور هجاؤه($بعدها في ق، هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ إذ نَادَينا»($ من الآية ۴۶ القصص.$) إلى قوله: «القَوم الظَّلِمينَ» رأس الخمسين آية($سقطت من: هـ.$)، ورأس($سقطت من: ج، ق، هـ.$) الجزء التاسع، والثلاثين($في ب: «والثلاثون» وهو تصحيف.$)، [من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب التاسع والثلاثين، قال الصفاقسي: «بإجماع» وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه بعضهم، واختار ابن الجوزي رأس الآية ۴۷: ونكون من المؤمنين وذكر علم الدين السخاوي أقوالا أخرى، قيل عند قوله: نجوت من القوم الظلمين رأس الآية ۲۵، وقيل عند قوله: عقبة الظلمين رأس الآية ۴۰، وقيل عند قوله: ونكون من المؤمنين رأس الآية ۴۷، وقيل عند قوله: أعلم بالمهتدين رأس الآية ۵۶ وقيل عند قوله: أفلا تعقلون رأس الآية ۶۰، وجرى العمل بما اتفق عليه الشيخان. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۱۷ فنون الأفنان ۲۷۵.$)] وفي هذا الخمس من الهجاء: «سَحِرَنِ» كتبوه في مصاحف المدينة($في ج، ق: «أهل المدينة».$)، وبعض مصاحف الأمصار($في ق: «أهل الأمصار».$)، بحذف الألفين وفي بعضها بإثباتهما($وكذلك ذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ۹۶.$)، واختياري حذف الألف الأولى($في ج، ق: «الأول».$)، بين السين والحاء، لروايتنا ذلك عن مصاحف المدينة، وبعض مصاحف
ثم قال تعالى: «وما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ إذ نَادَينا»($ من الآية ۴۶ القصص.$) إلى قوله: «القَوم الظَّلِمينَ» رأس الخمسين آية($سقطت من: هـ.$)، ورأس($سقطت من: ج، ق، هـ.$) الجزء التاسع، والثلاثين($في ب: «والثلاثون» وهو تصحيف.$)، [من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب التاسع والثلاثين، قال الصفاقسي: «بإجماع» وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه بعضهم، واختار ابن الجوزي رأس الآية ۴۷: ونكون من المؤمنين وذكر علم الدين السخاوي أقوالا أخرى، قيل عند قوله: نجوت من القوم الظلمين رأس الآية ۲۵، وقيل عند قوله: عقبة الظلمين رأس الآية ۴۰، وقيل عند قوله: ونكون من المؤمنين رأس الآية ۴۷، وقيل عند قوله: أعلم بالمهتدين رأس الآية ۵۶ وقيل عند قوله: أفلا تعقلون رأس الآية ۶۰، وجرى العمل بما اتفق عليه الشيخان. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۱۷ فنون الأفنان ۲۷۵.$)] وفي هذا الخمس من الهجاء: «سَحِرَنِ» كتبوه في مصاحف المدينة($في ج، ق: «أهل المدينة».$)، وبعض مصاحف الأمصار($في ق: «أهل الأمصار».$)، بحذف الألفين وفي بعضها بإثباتهما($وكذلك ذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ۹۶.$)، واختياري حذف الألف الأولى($في ج، ق: «الأول».$)، بين السين والحاء، لروايتنا ذلك عن مصاحف المدينة، وبعض مصاحف