«وما هَذِهِ الحَيَوةُ الدُّنيا إلَّا لَهوٌ وَلَعِبٌ»($ من الآية ۶۴ العنكبوت.$) ليس في القرآن: اللهو قبل اللعب إلا هذين($في ب، ج، ق، هـ: «في هذين».$) الموضعين، وقد ذكر($في هـ: «ذكر ذلك».$) في الأنعام($وذكرها ابن المنادى في متشابه القرآن ص ۸۸، وتقدم عند قوله: وما الحيوة الدنيا إلا لعب ولهو في الآية ۳۳ الأنعام.$).
ثم قال تعالى: «وَلقد جِینَهُم بِكتَبٍ فَصَّلنَهُ»($ من الآية ۵۱ الأعراف.$) إلى قوله: «يَفتَرونَ» رأس الجزء السابع من تجزئة قيام رمضان($الموافق لرأس الآية ۵۲ وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وما في هاتين الآيتين من الهجاء فهو($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «إنَّ ربَّكم اللهُ الذى خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۵۳ الأعراف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الأعراف.$)، وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ق، ج، وعليه علامة في: ج$) من الهجاء: «مُسَخَّرَت» بحذف الألف($باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، وكذا: «إصلَحِها» بحذف الألف بين اللام،

«وما هَذِهِ الحَيَوةُ الدُّنيا إلَّا لَهوٌ وَلَعِبٌ»($ من الآية ۶۴ العنكبوت.$) ليس في القرآن: اللهو قبل اللعب إلا هذين($في ب، ج، ق، هـ: «في هذين».$) الموضعين، وقد ذكر($في هـ: «ذكر ذلك».$) في الأنعام($وذكرها ابن المنادى في متشابه القرآن ص ۸۸، وتقدم عند قوله: وما الحيوة الدنيا إلا لعب ولهو في الآية ۳۳ الأنعام.$).
ثم قال تعالى: «وَلقد جِینَهُم بِكتَبٍ فَصَّلنَهُ»($ من الآية ۵۱ الأعراف.$) إلى قوله: «يَفتَرونَ» رأس الجزء السابع من تجزئة قيام رمضان($الموافق لرأس الآية ۵۲ وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$)، وما في هاتين الآيتين من الهجاء فهو($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) مذكور.
ثم قال تعالى: «إنَّ ربَّكم اللهُ الذى خَلَقَ السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۵۳ الأعراف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الأعراف.$)، وفي هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: ق، ج، وعليه علامة في: ج$) من الهجاء: «مُسَخَّرَت» بحذف الألف($باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، وكذا: «إصلَحِها» بحذف الألف بين اللام،