بالياء($لأنها على وزن «فعلى» وهي ساقطة من: هـ.$)، «واليَتَمى» بالياء($ألحقت في هامش أ، وعليها علامة: «صح» ومعلّم على موضعها.$) بعد الميم($وحذف الألف بعد التاء كيف جاء عن الشيخين، وتقدم.$) «والمَسَكينِ» بحذف الألف($كيف جاء عن الشيخين، إلا أنهما نصا على الخلاف في الموضع الثاني من المائدة وتقدم عند قوله: أو كفارة طعام مساكين من الآية ۹۷.$)، و«التَقَى» بالياء($تغليبا للأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$) و«الجَمعَنِ» بغير ألف في بعض المصاحف [وفي بعضها بألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] وقد تقدم في آل عمران($سقطت من: هـ. ولم يذكر في آل عمران في الموضع الأول في الآية ۱۵۵ خلافا واقتصر فيه على الحذف، وسكت عن الموضع الثاني ۱۶۶ آل عمران، وذكر الخلاف في موضع الشعراء ۶۱ كما سيأتي، ولم يذكر اختياره في هذه اللفظة، ولكن يؤخذ اختياره من كلامه على المثنى فقال: «واختياري أن يكتب بألف وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» وهي محذوفة عند أبي عمرو، لأنه نص على حذف ألف المثنى، وتقدم في قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة.$) و«المِيعَدِ» بحذف الألف بين العين والدال($وقد جاء توجيها حسنا للحذف على هامش: ج وفيه: الميعد هنا محذوف من غير خلاف، لأنه منسوب إلى الخلق وما عداه منسوب إلى الله» ا. هـ.$) ليس في القرآن غيره، وقد تقدم في آل عمران($تقدم عند قوله: إن الله لا يخلف الميعاد رأس الآية ۹ آل عمران.$).

بالياء($لأنها على وزن «فعلى» وهي ساقطة من: هـ.$)، «واليَتَمى» بالياء($ألحقت في هامش أ، وعليها علامة: «صح» ومعلّم على موضعها.$) بعد الميم($وحذف الألف بعد التاء كيف جاء عن الشيخين، وتقدم.$) «والمَسَكينِ» بحذف الألف($كيف جاء عن الشيخين، إلا أنهما نصا على الخلاف في الموضع الثاني من المائدة وتقدم عند قوله: أو كفارة طعام مساكين من الآية ۹۷.$)، و«التَقَى» بالياء($تغليبا للأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$) و«الجَمعَنِ» بغير ألف في بعض المصاحف [وفي بعضها بألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] وقد تقدم في آل عمران($سقطت من: هـ. ولم يذكر في آل عمران في الموضع الأول في الآية ۱۵۵ خلافا واقتصر فيه على الحذف، وسكت عن الموضع الثاني ۱۶۶ آل عمران، وذكر الخلاف في موضع الشعراء ۶۱ كما سيأتي، ولم يذكر اختياره في هذه اللفظة، ولكن يؤخذ اختياره من كلامه على المثنى فقال: «واختياري أن يكتب بألف وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» وهي محذوفة عند أبي عمرو، لأنه نص على حذف ألف المثنى، وتقدم في قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة.$) و«المِيعَدِ» بحذف الألف بين العين والدال($وقد جاء توجيها حسنا للحذف على هامش: ج وفيه: الميعد هنا محذوف من غير خلاف، لأنه منسوب إلى الخلق وما عداه منسوب إلى الله» ا. هـ.$) ليس في القرآن غيره، وقد تقدم في آل عمران($تقدم عند قوله: إن الله لا يخلف الميعاد رأس الآية ۹ آل عمران.$).