مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفي موضعه: «العشر مذكور كله فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «فَساهَمَ فكانَ مِن المُدحَضِينَ»($ الآية ۱۴۱ الصافات.$) إلى قوله: «وهُو سَقيمٌ»، رأس الخمس الخامس عشر($رأس الآية ۱۴۵ الصافات.$)، وفيه من الهجاء: «فَنَبَذنَهُ» بغير ألف($باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم في الآية ۲ البقرة.$)، وعند قوله عز وجل: «يُبعَثونَ»($ رأس الآية ۱۴۴ الصافات.$) انتهى($في ب، ج، «انتهاء».$) الجزء الخامس والأربعون($في ب، ج، ق: «والأربعين» ولا تصح في: ق، لأن قبلها: «انتهى».$) [من أجزاء ستين وهو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] الربع الثالث($انتهى الحزب الخامس والأربعون، واتفق عليه أبو عمرو وابن الجوزي ولم يذكرا غيره، وعند بعض رأس الآية: إلى حين ۱۴۸ وجرى العمل بالأول وإن كان الثاني أحسن، لأنه نهاية القصة. وانتهى الربع الثالث هنا وعند عاصم الجحدري خاتمة يس وقيل خاتمة الزمر. انظر: البيان ۹۹، ۱۰۵ فنون الأفنان ۲۵۴، ۲۷۶ جمال القراء ۱/ ۱۲۷، ۱۴۷ غيث النفع ۳۳۵.$).
ثم قال تعالى: «وأنبَتنا عَليه شَجَرةً مِّن يَقطينٍ»($ الآية ۱۴۶ الصافات.$) إلى قوله: «وهم شَهِدونَ»، رأس خمسين ومائة آية($سقطت من ب، ج، ق.$)، [وفيه من الهجاء: «وأَرسَلنَهُ» و«فَمَتَّعنَهم»($ باتفاق الشيخين فيهما، وتقدم في الآية ۲ البقرة.$) و«إنَثاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو على الحذف إلا في قوله: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء، وتقدم.$) و«شَهِدونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$) من ذلك($بعدها في ق: «كله».$) وغيره

مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفي موضعه: «العشر مذكور كله فيما سلف».$)].
ثم قال تعالى: «فَساهَمَ فكانَ مِن المُدحَضِينَ»($ الآية ۱۴۱ الصافات.$) إلى قوله: «وهُو سَقيمٌ»، رأس الخمس الخامس عشر($رأس الآية ۱۴۵ الصافات.$)، وفيه من الهجاء: «فَنَبَذنَهُ» بغير ألف($باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم في الآية ۲ البقرة.$)، وعند قوله عز وجل: «يُبعَثونَ»($ رأس الآية ۱۴۴ الصافات.$) انتهى($في ب، ج، «انتهاء».$) الجزء الخامس والأربعون($في ب، ج، ق: «والأربعين» ولا تصح في: ق، لأن قبلها: «انتهى».$) [من أجزاء ستين وهو($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] الربع الثالث($انتهى الحزب الخامس والأربعون، واتفق عليه أبو عمرو وابن الجوزي ولم يذكرا غيره، وعند بعض رأس الآية: إلى حين ۱۴۸ وجرى العمل بالأول وإن كان الثاني أحسن، لأنه نهاية القصة. وانتهى الربع الثالث هنا وعند عاصم الجحدري خاتمة يس وقيل خاتمة الزمر. انظر: البيان ۹۹، ۱۰۵ فنون الأفنان ۲۵۴، ۲۷۶ جمال القراء ۱/ ۱۲۷، ۱۴۷ غيث النفع ۳۳۵.$).
ثم قال تعالى: «وأنبَتنا عَليه شَجَرةً مِّن يَقطينٍ»($ الآية ۱۴۶ الصافات.$) إلى قوله: «وهم شَهِدونَ»، رأس خمسين ومائة آية($سقطت من ب، ج، ق.$)، [وفيه من الهجاء: «وأَرسَلنَهُ» و«فَمَتَّعنَهم»($ باتفاق الشيخين فيهما، وتقدم في الآية ۲ البقرة.$) و«إنَثاً»($ ولم يوافقه أبو عمرو على الحذف إلا في قوله: إلا إنثا في الآية ۱۱۶ النساء، وتقدم.$) و«شَهِدونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر.$) من ذلك($بعدها في ق: «كله».$) وغيره