Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1074 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
في جميع المصاحف: «يَقَومِ اتَّبِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدها اجتزاء بكسر ما قبلها باتفاق المصاحف. المقنع ص ۳۲.$) وابن كثير($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) يزيد بعدها ياء($تقديم وتأخير في: ج.$)، في الوصل والوقف($وقع فيها تصحيف في: هـ.$)، وقالون وأبو عمرو($ويوافقهم الأصبهاني عن ورش، ومن العشرة أبو جعفر. انظر: النشر ۲/ ۲۶۶ إتحاف ۲/ ۴۳۷ البدور ۲۷۸.$)، يزيد انها في الوصل خاصة، ويحذفانها في الوقف، اتباعا للرسم، ولمن قرءوا($في ب: «قرأ».$) عليه، وسائر القراء($في ب: «القراء كذلك».$)، يقرءون على حسب ما أقرئوا بغير ياء، وموافقة للرسم($تقديم وتأخير في: هـ.$).
[و«كَذِباً» بحذف الألف($ولم يوافقه الداني إلا في موضع الزمر، وتقدم عند قوله: ومن هو كذب في الآية ۹۳ هود.$)، و«مَتَعٌ» كذلك($تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «ويَقَوم» ما لى أدعُوكسم إلى النَّجَوةِ»($ من الآية ۴۱ غافر.$) إلى قوله: «سُوءُ العذابِ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ غافر.$)، وفيه من الهجاء: «النَّجَوةِ» كتبوه بالواو [بعد الجيم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)] مكان الألف($لأنه من ذوات الواو: «نجا ينجو» وذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا، على لفظ التفخيم، ومراد الأصل. انظر: المقنع ۵۴ التبيان ۱۸۷ تنبيه العطشان ۱۴۳ فتح المنان ۱۱۳.$)، مثل: «الصَّلوَةِ» و«الزَّكَوةِ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$)
في جميع المصاحف: «يَقَومِ اتَّبِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدها اجتزاء بكسر ما قبلها باتفاق المصاحف. المقنع ص ۳۲.$) وابن كثير($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) يزيد بعدها ياء($تقديم وتأخير في: ج.$)، في الوصل والوقف($وقع فيها تصحيف في: هـ.$)، وقالون وأبو عمرو($ويوافقهم الأصبهاني عن ورش، ومن العشرة أبو جعفر. انظر: النشر ۲/ ۲۶۶ إتحاف ۲/ ۴۳۷ البدور ۲۷۸.$)، يزيد انها في الوصل خاصة، ويحذفانها في الوقف، اتباعا للرسم، ولمن قرءوا($في ب: «قرأ».$) عليه، وسائر القراء($في ب: «القراء كذلك».$)، يقرءون على حسب ما أقرئوا بغير ياء، وموافقة للرسم($تقديم وتأخير في: هـ.$).
[و«كَذِباً» بحذف الألف($ولم يوافقه الداني إلا في موضع الزمر، وتقدم عند قوله: ومن هو كذب في الآية ۹۳ هود.$)، و«مَتَعٌ» كذلك($تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «ويَقَوم» ما لى أدعُوكسم إلى النَّجَوةِ»($ من الآية ۴۱ غافر.$) إلى قوله: «سُوءُ العذابِ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ غافر.$)، وفيه من الهجاء: «النَّجَوةِ» كتبوه بالواو [بعد الجيم($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)] مكان الألف($لأنه من ذوات الواو: «نجا ينجو» وذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا، على لفظ التفخيم، ومراد الأصل. انظر: المقنع ۵۴ التبيان ۱۸۷ تنبيه العطشان ۱۴۳ فتح المنان ۱۱۳.$)، مثل: «الصَّلوَةِ» و«الزَّكَوةِ»($ تقدم في الآية ۲ البقرة.$)
From 1202