- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وأبو عمرو بن العلاء($ويوافقه يعقوب بإثبات ألف الوصل، ورفع الهاء من لفظ الجلالة فيهما. انظر: النشر ۲/ ۳۲۹ إتحاف ۲/ ۲۸۷ المبسوط ۲۶۲ المهذب ۲/ ۶۴.$)، قرأ هذين الحرفين الأخيرين($في ب، ج، ق، هـ: «الآخرين».$) بألف، وقرأهما سائر القراء بغير ألف، مثل الأول المجتمع عليه، [وسائره($في ب: «وسائر ذلك» وألحقت في ج فوق السطر، وسقطت من: ق وما بعدها أيضا.$) مذكور قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «بَل اَتَينَهُم بالحَقِّ($من الآية ۹۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «الظَّلِمينَ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ المؤمنون.$)، وفيه من الهجاء: «ولَعَلا بَعضُهُم على بَعضٍ» كتبوه بلام ألف، لأنه من ذوات الواو، وقد ذكر في البقرة عند قوله: «وإذا خَلَا بَعضُهُم إلى بَعضٍ»($ في الآية ۷۵.$)، وسائر ما فيه($العبارة في ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما تقدم».$).
ثم قال تعالى: «وإنّا عَلى أن نُّرِيَكَ ما نَعِدُهُم»($ من الآية ۹۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«اِرجِعونِ» رأس المائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَقَدِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، كما تقدم.$)، و«أن يَّحضُرُونِ» و«إرجِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدهما، وأثبت الياء فيهما لفظا في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۰ إتحاف ۲/ ۲۸۸ المهذب ۲/ ۶۵.$)، وسائر ذلك
ثم قال تعالى: «بَل اَتَينَهُم بالحَقِّ($من الآية ۹۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «الظَّلِمينَ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ المؤمنون.$)، وفيه من الهجاء: «ولَعَلا بَعضُهُم على بَعضٍ» كتبوه بلام ألف، لأنه من ذوات الواو، وقد ذكر في البقرة عند قوله: «وإذا خَلَا بَعضُهُم إلى بَعضٍ»($ في الآية ۷۵.$)، وسائر ما فيه($العبارة في ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما تقدم».$).
ثم قال تعالى: «وإنّا عَلى أن نُّرِيَكَ ما نَعِدُهُم»($ من الآية ۹۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«اِرجِعونِ» رأس المائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَقَدِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، كما تقدم.$)، و«أن يَّحضُرُونِ» و«إرجِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدهما، وأثبت الياء فيهما لفظا في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۰ إتحاف ۲/ ۲۸۸ المهذب ۲/ ۶۵.$)، وسائر ذلك
وأبو عمرو بن العلاء($ويوافقه يعقوب بإثبات ألف الوصل، ورفع الهاء من لفظ الجلالة فيهما. انظر: النشر ۲/ ۳۲۹ إتحاف ۲/ ۲۸۷ المبسوط ۲۶۲ المهذب ۲/ ۶۴.$)، قرأ هذين الحرفين الأخيرين($في ب، ج، ق، هـ: «الآخرين».$) بألف، وقرأهما سائر القراء بغير ألف، مثل الأول المجتمع عليه، [وسائره($في ب: «وسائر ذلك» وألحقت في ج فوق السطر، وسقطت من: ق وما بعدها أيضا.$) مذكور قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «بَل اَتَينَهُم بالحَقِّ($من الآية ۹۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «الظَّلِمينَ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ المؤمنون.$)، وفيه من الهجاء: «ولَعَلا بَعضُهُم على بَعضٍ» كتبوه بلام ألف، لأنه من ذوات الواو، وقد ذكر في البقرة عند قوله: «وإذا خَلَا بَعضُهُم إلى بَعضٍ»($ في الآية ۷۵.$)، وسائر ما فيه($العبارة في ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما تقدم».$).
ثم قال تعالى: «وإنّا عَلى أن نُّرِيَكَ ما نَعِدُهُم»($ من الآية ۹۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«اِرجِعونِ» رأس المائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَقَدِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، كما تقدم.$)، و«أن يَّحضُرُونِ» و«إرجِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدهما، وأثبت الياء فيهما لفظا في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۰ إتحاف ۲/ ۲۸۸ المهذب ۲/ ۶۵.$)، وسائر ذلك
ثم قال تعالى: «بَل اَتَينَهُم بالحَقِّ($من الآية ۹۱ المؤمنون.$)» إلى قوله: «الظَّلِمينَ» رأس الخمس العاشر($رأس الآية ۹۵ المؤمنون.$)، وفيه من الهجاء: «ولَعَلا بَعضُهُم على بَعضٍ» كتبوه بلام ألف، لأنه من ذوات الواو، وقد ذكر في البقرة عند قوله: «وإذا خَلَا بَعضُهُم إلى بَعضٍ»($ في الآية ۷۵.$)، وسائر ما فيه($العبارة في ق: «وسائر ذلك مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله فيما تقدم».$).
ثم قال تعالى: «وإنّا عَلى أن نُّرِيَكَ ما نَعِدُهُم»($ من الآية ۹۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«اِرجِعونِ» رأس المائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «لَقَدِرونَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، كما تقدم.$)، و«أن يَّحضُرُونِ» و«إرجِعونِ» بالنون($من غير ياء بعدهما، وأثبت الياء فيهما لفظا في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۰ إتحاف ۲/ ۲۸۸ المهذب ۲/ ۶۵.$)، وسائر ذلك