- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«فَبَاءُو بِغَضَبٍ»($ من الآية ۸۹ البقرة، ولم يذكرها هناك بل ذكرها عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵ البقرة.$) وأن الهمزة، تقع قبل الواو، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «قُل اَنزَلَهُ الذى يَعلَمُ السِّرَّ فى السَّمَوَتِ»($ من الآية ۶ الفرقان.$) إلى قوله: «قُصُوراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفرقان، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وقالوا مَالِ هذا الرَّسولِ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ.$) منفصلا، ومثله في المعارج: «فمالِ الذينَ كَفَروا»($ من الآية ۳۶ وسيأتي في سورته.$) وقد ذكرتهما($في ق: «ذكرنا».$) في النساء عند قوله: «فمالِ هَؤُلاءِ القَومِ»($ في الآية ۷۷ النساء، وتقدم.$) والرابع في الكهف: «مالِ هَذا الكِتَبِ»($ في الآية ۴۸ الكهف، وتقدم.$) [و«الاَمثَلَ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۳۵ النور، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج ق، وما أثبت من: هـ.$)]، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «بل كَذَّبوا بِالسّاعَةِ وأعتَدنا»($ من الآية ۱۱ الفرقان.$) إلى قوله: «وَمَصيراً» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الفرقان.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وألحق في هامشهما.$)].
ثم قال تعالى: «قُل اَنزَلَهُ الذى يَعلَمُ السِّرَّ فى السَّمَوَتِ»($ من الآية ۶ الفرقان.$) إلى قوله: «قُصُوراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفرقان، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وقالوا مَالِ هذا الرَّسولِ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ.$) منفصلا، ومثله في المعارج: «فمالِ الذينَ كَفَروا»($ من الآية ۳۶ وسيأتي في سورته.$) وقد ذكرتهما($في ق: «ذكرنا».$) في النساء عند قوله: «فمالِ هَؤُلاءِ القَومِ»($ في الآية ۷۷ النساء، وتقدم.$) والرابع في الكهف: «مالِ هَذا الكِتَبِ»($ في الآية ۴۸ الكهف، وتقدم.$) [و«الاَمثَلَ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۳۵ النور، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج ق، وما أثبت من: هـ.$)]، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «بل كَذَّبوا بِالسّاعَةِ وأعتَدنا»($ من الآية ۱۱ الفرقان.$) إلى قوله: «وَمَصيراً» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الفرقان.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وألحق في هامشهما.$)].
«فَبَاءُو بِغَضَبٍ»($ من الآية ۸۹ البقرة، ولم يذكرها هناك بل ذكرها عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵ البقرة.$) وأن الهمزة، تقع قبل الواو، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «قُل اَنزَلَهُ الذى يَعلَمُ السِّرَّ فى السَّمَوَتِ»($ من الآية ۶ الفرقان.$) إلى قوله: «قُصُوراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفرقان، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وقالوا مَالِ هذا الرَّسولِ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ.$) منفصلا، ومثله في المعارج: «فمالِ الذينَ كَفَروا»($ من الآية ۳۶ وسيأتي في سورته.$) وقد ذكرتهما($في ق: «ذكرنا».$) في النساء عند قوله: «فمالِ هَؤُلاءِ القَومِ»($ في الآية ۷۷ النساء، وتقدم.$) والرابع في الكهف: «مالِ هَذا الكِتَبِ»($ في الآية ۴۸ الكهف، وتقدم.$) [و«الاَمثَلَ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۳۵ النور، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج ق، وما أثبت من: هـ.$)]، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «بل كَذَّبوا بِالسّاعَةِ وأعتَدنا»($ من الآية ۱۱ الفرقان.$) إلى قوله: «وَمَصيراً» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الفرقان.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وألحق في هامشهما.$)].
ثم قال تعالى: «قُل اَنزَلَهُ الذى يَعلَمُ السِّرَّ فى السَّمَوَتِ»($ من الآية ۶ الفرقان.$) إلى قوله: «قُصُوراً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الفرقان، وسقطت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وقالوا مَالِ هذا الرَّسولِ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ.$) منفصلا، ومثله في المعارج: «فمالِ الذينَ كَفَروا»($ من الآية ۳۶ وسيأتي في سورته.$) وقد ذكرتهما($في ق: «ذكرنا».$) في النساء عند قوله: «فمالِ هَؤُلاءِ القَومِ»($ في الآية ۷۷ النساء، وتقدم.$) والرابع في الكهف: «مالِ هَذا الكِتَبِ»($ في الآية ۴۸ الكهف، وتقدم.$) [و«الاَمثَلَ» بغير ألف($تقدم نظيره في الآية ۳۵ النور، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج ق، وما أثبت من: هـ.$)]، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «بل كَذَّبوا بِالسّاعَةِ وأعتَدنا»($ من الآية ۱۱ الفرقان.$) إلى قوله: «وَمَصيراً» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الفرقان.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ وألحق في هامشهما.$)].