- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
هذا الرسم وما جاء فيه من حذف أو إثبات، وزيادة أو نقص أو بدل، فوصفوا هجاء كل كلمة وردت في المصحف العتيق وبخاصة تلك التي تميزت برسم معين، فوصفوها بالعدد والوزن والوصف الدقيق.
ومن ثم نشأ علم الرسم، وإن لم يعرف بالعلم كعلم مستقل، ولكن يعد ذلك أصل نشأته.
فكانت المصاحف العثمانية التي أرسلها عثمان إلى الآفاق هي المصدر الأول لهذا العلم، وصارت أصل ما يكتب بعد ذلك.
ولارتباط القراءة بخط المصاحف تتبع القراء هجاء المصاحف، قال أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ): «ورأوا تتبع حروف المصاحف وحفظها عندهم كالسنن القائمة التي لا يجوز لأحد أن يتعداها»($ انظر: فضائل القرآن ورقة ۱۰۵، البرهان ۱/ ۳۸۰.$).
وأوجب الإمام العقيلي الاعتماد على المصاحف الأصول عند نسخ المصاحف فقال: «والقول الحق الذي يجب المصير إليه، أنه لا بد لكل من قصد نسخ مصحف من أصل يعتمد عليه، فإن من وكل إلى نفسه في انتحال مصنوع تعب وزلّ»($ انظر: كتاب مرسوم المصحف للإمام العقيلي ورقة ۱۱۵.$).
فهذا الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) عرض مصحفه وصححه على مصحف نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ) ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($انظر: قوله تعالى: حقيق على أن لّا أقول في الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
فأخذ عنه الرسم عملياً وعلمياً.
ومن ثم نشأ علم الرسم، وإن لم يعرف بالعلم كعلم مستقل، ولكن يعد ذلك أصل نشأته.
فكانت المصاحف العثمانية التي أرسلها عثمان إلى الآفاق هي المصدر الأول لهذا العلم، وصارت أصل ما يكتب بعد ذلك.
ولارتباط القراءة بخط المصاحف تتبع القراء هجاء المصاحف، قال أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ): «ورأوا تتبع حروف المصاحف وحفظها عندهم كالسنن القائمة التي لا يجوز لأحد أن يتعداها»($ انظر: فضائل القرآن ورقة ۱۰۵، البرهان ۱/ ۳۸۰.$).
وأوجب الإمام العقيلي الاعتماد على المصاحف الأصول عند نسخ المصاحف فقال: «والقول الحق الذي يجب المصير إليه، أنه لا بد لكل من قصد نسخ مصحف من أصل يعتمد عليه، فإن من وكل إلى نفسه في انتحال مصنوع تعب وزلّ»($ انظر: كتاب مرسوم المصحف للإمام العقيلي ورقة ۱۱۵.$).
فهذا الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) عرض مصحفه وصححه على مصحف نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ) ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($انظر: قوله تعالى: حقيق على أن لّا أقول في الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
فأخذ عنه الرسم عملياً وعلمياً.
هذا الرسم وما جاء فيه من حذف أو إثبات، وزيادة أو نقص أو بدل، فوصفوا هجاء كل كلمة وردت في المصحف العتيق وبخاصة تلك التي تميزت برسم معين، فوصفوها بالعدد والوزن والوصف الدقيق.
ومن ثم نشأ علم الرسم، وإن لم يعرف بالعلم كعلم مستقل، ولكن يعد ذلك أصل نشأته.
فكانت المصاحف العثمانية التي أرسلها عثمان إلى الآفاق هي المصدر الأول لهذا العلم، وصارت أصل ما يكتب بعد ذلك.
ولارتباط القراءة بخط المصاحف تتبع القراء هجاء المصاحف، قال أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ): «ورأوا تتبع حروف المصاحف وحفظها عندهم كالسنن القائمة التي لا يجوز لأحد أن يتعداها»($ انظر: فضائل القرآن ورقة ۱۰۵، البرهان ۱/ ۳۸۰.$).
وأوجب الإمام العقيلي الاعتماد على المصاحف الأصول عند نسخ المصاحف فقال: «والقول الحق الذي يجب المصير إليه، أنه لا بد لكل من قصد نسخ مصحف من أصل يعتمد عليه، فإن من وكل إلى نفسه في انتحال مصنوع تعب وزلّ»($ انظر: كتاب مرسوم المصحف للإمام العقيلي ورقة ۱۱۵.$).
فهذا الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) عرض مصحفه وصححه على مصحف نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ) ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($انظر: قوله تعالى: حقيق على أن لّا أقول في الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
فأخذ عنه الرسم عملياً وعلمياً.
ومن ثم نشأ علم الرسم، وإن لم يعرف بالعلم كعلم مستقل، ولكن يعد ذلك أصل نشأته.
فكانت المصاحف العثمانية التي أرسلها عثمان إلى الآفاق هي المصدر الأول لهذا العلم، وصارت أصل ما يكتب بعد ذلك.
ولارتباط القراءة بخط المصاحف تتبع القراء هجاء المصاحف، قال أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ): «ورأوا تتبع حروف المصاحف وحفظها عندهم كالسنن القائمة التي لا يجوز لأحد أن يتعداها»($ انظر: فضائل القرآن ورقة ۱۰۵، البرهان ۱/ ۳۸۰.$).
وأوجب الإمام العقيلي الاعتماد على المصاحف الأصول عند نسخ المصاحف فقال: «والقول الحق الذي يجب المصير إليه، أنه لا بد لكل من قصد نسخ مصحف من أصل يعتمد عليه، فإن من وكل إلى نفسه في انتحال مصنوع تعب وزلّ»($ انظر: كتاب مرسوم المصحف للإمام العقيلي ورقة ۱۱۵.$).
فهذا الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) عرض مصحفه وصححه على مصحف نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ) ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($انظر: قوله تعالى: حقيق على أن لّا أقول في الآية ۱۰۴ الأعراف.$).
فأخذ عنه الرسم عملياً وعلمياً.