- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
من: «سُلطَنٍ»($ تقدم عند قوله: ما لم ينزل به سلطنا في الآية ۱۵۱ آل عمران. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«الشَّيطَنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) حيث ما أتي، و«أرى» بياء($في هـ: «بياءين» أو «بياء بين» ولم يظهر لي.$) بعد الراء وقد ذكر، ووزنه: «أفعل($وقد تقدم عند قوله: إنى أرينى في الآية ۳۶ يوسف.$)» و«و سَبعَ سُنبُلَتٍ» بحذف الألف($بعد اللام باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم.$)، وكذا حذفوها بين السين، والتاء، من قوله: «يابِسَتٍ» ولا خلاف بينهم($سقطت من ج، ق.$) في إثباتها بين الياء، والباء($في الموضعين في الآية ۴۳، ۴۶ يوسف، وهذا في حكم المستثنى من قاعدة الجمع المؤنث السالم ذي الألفين السابق الذكر، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني فيبقى على الضابط المذكور عنده. انظر: التبيان ۵۰ فتح المنان ۲۵، دليل الحيران ۵۳.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وتقدم عند قوله: قال الملأ في الآية ۵۹ الأعراف، وسيأتي في الآية ۲۴ المؤمنون.$)، و«رُءيىَ» بحذف صورة الهمزة الساكنة($تقدم عند قوله: لا تقصص رءياك في الآية ۵ يوسف.$)، والألف الموجودة في اللفظ بين الياءين($في الموضعين هنا في الآية ۴۳، وبعده في الآية ۱۰۰ لأبي داود دون الداني وسيأتي مزيد بيان في موضعه الثاني.$)، «أضغَثُ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ومثله في الآية ۵ الأنبياء، وسيأتي ذكره. انظر: فتح المنان ۶۳، التبيان ۱۱۱، دليل الحيران ۱۵۶.$) و«أَحلَمٍ»($ هنا وفي موضع الأنبياء في الآية ۵ لأبي داود، والبلنسي دون أبي عمرو الداني. انظر: مورد الظمآن ص ۱۶.$) بحذف الألف في الكلمتين، و«بِعَلِمينَ» بحذف الألف حيث ما
من: «سُلطَنٍ»($ تقدم عند قوله: ما لم ينزل به سلطنا في الآية ۱۵۱ آل عمران. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«الشَّيطَنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) حيث ما أتي، و«أرى» بياء($في هـ: «بياءين» أو «بياء بين» ولم يظهر لي.$) بعد الراء وقد ذكر، ووزنه: «أفعل($وقد تقدم عند قوله: إنى أرينى في الآية ۳۶ يوسف.$)» و«و سَبعَ سُنبُلَتٍ» بحذف الألف($بعد اللام باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم.$)، وكذا حذفوها بين السين، والتاء، من قوله: «يابِسَتٍ» ولا خلاف بينهم($سقطت من ج، ق.$) في إثباتها بين الياء، والباء($في الموضعين في الآية ۴۳، ۴۶ يوسف، وهذا في حكم المستثنى من قاعدة الجمع المؤنث السالم ذي الألفين السابق الذكر، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني فيبقى على الضابط المذكور عنده. انظر: التبيان ۵۰ فتح المنان ۲۵، دليل الحيران ۵۳.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وتقدم عند قوله: قال الملأ في الآية ۵۹ الأعراف، وسيأتي في الآية ۲۴ المؤمنون.$)، و«رُءيىَ» بحذف صورة الهمزة الساكنة($تقدم عند قوله: لا تقصص رءياك في الآية ۵ يوسف.$)، والألف الموجودة في اللفظ بين الياءين($في الموضعين هنا في الآية ۴۳، وبعده في الآية ۱۰۰ لأبي داود دون الداني وسيأتي مزيد بيان في موضعه الثاني.$)، «أضغَثُ»($ لأبي داود دون أبي عمرو الداني، ومثله في الآية ۵ الأنبياء، وسيأتي ذكره. انظر: فتح المنان ۶۳، التبيان ۱۱۱، دليل الحيران ۱۵۶.$) و«أَحلَمٍ»($ هنا وفي موضع الأنبياء في الآية ۵ لأبي داود، والبلنسي دون أبي عمرو الداني. انظر: مورد الظمآن ص ۱۶.$) بحذف الألف في الكلمتين، و«بِعَلِمينَ» بحذف الألف حيث ما