المدني($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، والغازي، وحكم، وعطاء الخراساني، ومحمد بن عيسى الأصبهاني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام. وروى الكسائي عن أبي حيوة أنها في المصحف الشامي بلامين. ولا عمل عليه. انظر: المقنع ۱۱۳.$)، وقرأ الصاحبان: ابن كثير وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة يعقوب.$) بتخفيف التاء الأولى مع كسر الخاء بعدها على لغة من يقول: «تخذ، يتخذ» مثل: «عمل، يعمل» وابن كثير وحده($ويوافقه حفص، ومن العشرة رويس بخلف عنه. انظر: النشر ۲/ ۳۱۴ إتحاف ۲/ ۲۲۳ المبسوط ۲۳۷ المهذب ۱/ ۴۰۸.$)، يخفف التاء الثانية($سقطت من: ج.$)، لاظهاره الذال عندها، والباقون يشددون التاء الأولى، ويفتحون الخاء ويدغمون الذال في التاء الثانية، على لغة من يقول: «اتّخذ، يتّخذ»، وأحسب($في ج: «وحسب».$) هذه الكلمة، كتبت على لغة: «تخذ» دون: «اتّخذ» في جميع المصاحف($هذا أحد المواضع التي تحذف فيها ألف الوصل، لرعاية القراءة الأخرى وهما لغتان. انظر: تنبيه العطشان ۷۰ الحجة لابن خالويه ۲۲۸ حجة القراءات ۴۲۵ الكشف ۲/ ۷۰.$)، ولم يأت من ذلك في كتاب($في ب: «كتب».$) الله عزّ وجلّ غير هذا الحرف($في ب: «الحروف».$) وحده، وكتبوا في سورة الأنبياء: «لاَّتَّخَذنَهُ»($ من الآية ۱۷ الأنبياء.$) بألف على اللغة الثانية، فكأنهم رضي الله عنهم جروا في ذلك إلى الجمع بين اللغتين والله أعلم.

المدني($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، والغازي، وحكم، وعطاء الخراساني، ومحمد بن عيسى الأصبهاني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام. وروى الكسائي عن أبي حيوة أنها في المصحف الشامي بلامين. ولا عمل عليه. انظر: المقنع ۱۱۳.$)، وقرأ الصاحبان: ابن كثير وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة يعقوب.$) بتخفيف التاء الأولى مع كسر الخاء بعدها على لغة من يقول: «تخذ، يتخذ» مثل: «عمل، يعمل» وابن كثير وحده($ويوافقه حفص، ومن العشرة رويس بخلف عنه. انظر: النشر ۲/ ۳۱۴ إتحاف ۲/ ۲۲۳ المبسوط ۲۳۷ المهذب ۱/ ۴۰۸.$)، يخفف التاء الثانية($سقطت من: ج.$)، لاظهاره الذال عندها، والباقون يشددون التاء الأولى، ويفتحون الخاء ويدغمون الذال في التاء الثانية، على لغة من يقول: «اتّخذ، يتّخذ»، وأحسب($في ج: «وحسب».$) هذه الكلمة، كتبت على لغة: «تخذ» دون: «اتّخذ» في جميع المصاحف($هذا أحد المواضع التي تحذف فيها ألف الوصل، لرعاية القراءة الأخرى وهما لغتان. انظر: تنبيه العطشان ۷۰ الحجة لابن خالويه ۲۲۸ حجة القراءات ۴۲۵ الكشف ۲/ ۷۰.$)، ولم يأت من ذلك في كتاب($في ب: «كتب».$) الله عزّ وجلّ غير هذا الحرف($في ب: «الحروف».$) وحده، وكتبوا في سورة الأنبياء: «لاَّتَّخَذنَهُ»($ من الآية ۱۷ الأنبياء.$) بألف على اللغة الثانية، فكأنهم رضي الله عنهم جروا في ذلك إلى الجمع بين اللغتين والله أعلم.