اشارة الي القرأتين فان ابا جعفر يبدل الهمزة ياء حيث وقع و وافقه حمزة في الوقف ثم هو بفتح التاء و كسر النون تثنية فئة ٱلتَقَتَا باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الافتعال و باثبات الف التثنية لوقوعها طرفا فِئَةٌ برسم الهمزة ياء كما تقدم في تثنية  و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة عند الجمهور و قرئ بالجر علي البدل و بالنصب علي الاختصاص او الحال تُقَاتِلُ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر التاء الثانية علي التانيث و البناء للفاعل من باب المفاعلة و رسم باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر و حذفها الجزري و هو خلاف ما نص عليه الداني و الشاطبي وَ اُخْرٰي بضم الهمزة مؤنث اٰخر و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي و ذلك علي مراد الامالة كَافِرَةٌ باثبات الالف بعد الكاف علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء هاء مع النقط مرفوعة عند الجمهور و قرئ بالجر و النصب كما تقدم في فئة يَرَوْنَهُمْ قرأه نافع و ابوجعفر و يعقوب بالتاء الفوقانية علي الخطاب و الباقون بالياء التحتانية علي الغيب و اتفقوا في المشهور علي البناء للفاعل و قرأ ابن مصرف بالياء او التاء مضمومتين علي البناء للمفعول ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغام في ميم مِّثْلَيهِمْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و بكسر الميم و سكون المثلثلة تثنية مثل حذفت النون للاضافة و بوصل الضمير  و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما رَأْيَ  برسم الهمزة بعد الراء الفا لسكونها و انفتاح ما قبلها و توضع مجعودة عليها بغير لونها للقرأتين و بنصب الياء مضافا ٱلْعَيْنِ باثبات همزة الوصل وَ اللهُ باثبات همزة الوصل يُؤَيِّدُ بالياء مضمومة و فتح الهمزة و كسر الياء بعدها مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل

اشارة الي القرأتين فان ابا جعفر يبدل الهمزة ياء حيث وقع و وافقه حمزة في الوقف ثم هو بفتح التاء و كسر النون تثنية فئة ٱلتَقَتَا باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الافتعال و باثبات الف التثنية لوقوعها طرفا فِئَةٌ برسم الهمزة ياء كما تقدم في تثنية  و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة عند الجمهور و قرئ بالجر علي البدل و بالنصب علي الاختصاص او الحال تُقَاتِلُ بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر التاء الثانية علي التانيث و البناء للفاعل من باب المفاعلة و رسم باثبات الالف بعد القاف علي الاكثر و حذفها الجزري و هو خلاف ما نص عليه الداني و الشاطبي وَ اُخْرٰي بضم الهمزة مؤنث اٰخر و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي و ذلك علي مراد الامالة كَافِرَةٌ باثبات الالف بعد الكاف علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء هاء مع النقط مرفوعة عند الجمهور و قرئ بالجر و النصب كما تقدم في فئة يَرَوْنَهُمْ قرأه نافع و ابوجعفر و يعقوب بالتاء الفوقانية علي الخطاب و الباقون بالياء التحتانية علي الغيب و اتفقوا في المشهور علي البناء للفاعل و قرأ ابن مصرف بالياء او التاء مضمومتين علي البناء للمفعول ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغام في ميم مِّثْلَيهِمْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و بكسر الميم و سكون المثلثلة تثنية مثل حذفت النون للاضافة و بوصل الضمير  و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما رَأْيَ  برسم الهمزة بعد الراء الفا لسكونها و انفتاح ما قبلها و توضع مجعودة عليها بغير لونها للقرأتين و بنصب الياء مضافا ٱلْعَيْنِ باثبات همزة الوصل وَ اللهُ باثبات همزة الوصل يُؤَيِّدُ بالياء مضمومة و فتح الهمزة و كسر الياء بعدها مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل