Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 175 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بالالف اولا و اخرا عند الجمهور وقری اِذ بسکون الذال و بدون الالف بعدها کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم اَخَذَ ماض معلوم و بفتح الخاء المعجمة بعدها ذال معجمة الْقُری کما تقدم وَهِیَ اختلف فی الهاء کسرا و سکونا ظَالِمَةٌ باثبات الالف بعد الظاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اَخْذَهُ مصدر منصوب مضاف اَلِیْمٌ فعیل بمعنی مؤلم مرفوع و کذا شَدِیْدٌ ایة بالاتفاق (هود/۱۰۳): اِنَّ کماتقدم فِیْ ذْلِکَ کما تقدم لَأیَةً بوصل لام التاکید مفتوحة بعدها الف واحدة بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة و بالتوحید وفاقا لِمَنْ بوصل لام الجر موصولة خَافَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة وفاقا عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس منصوب مضاف الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط و اختلف فی اظهار التاء و ادغامها فی ذال ذلِکَ و هو کما تقدم یَوْمٌ مَجْمُوْعٌ کلاهما مرفوعان منونان لَهُ موصول النَّاسُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا مرفوع وَ ذلِکَ کمامر یَوْمٌ مَشْهُوْدٌ کلاهما مرفوعان منونان ایة بالاتفاق (هود/۱۰۴): وَ مَا نُؤَخِّرُهُ قرأه الجمور بالنون مضمومة علی لفظ التعظیم وقرأ یعقوب بالیاء التحتانیة علی التذکیر و علی الوجهین برسم الهمزة المفتوحة بعد حرف المضارعة واوا و وضع مجعودة علیها و بکسر الخاء المعجمة مشددة علی البناء للفاعل من باب التفعیل مرفوع اِلَّا
بالالف اولا و اخرا عند الجمهور وقری اِذ بسکون الذال و بدون الالف بعدها کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم اَخَذَ ماض معلوم و بفتح الخاء المعجمة بعدها ذال معجمة الْقُری کما تقدم وَهِیَ اختلف فی الهاء کسرا و سکونا ظَالِمَةٌ باثبات الالف بعد الظاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اَخْذَهُ مصدر منصوب مضاف اَلِیْمٌ فعیل بمعنی مؤلم مرفوع و کذا شَدِیْدٌ ایة بالاتفاق (هود/۱۰۳): اِنَّ کماتقدم فِیْ ذْلِکَ کما تقدم لَأیَةً بوصل لام التاکید مفتوحة بعدها الف واحدة بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة و بالتوحید وفاقا لِمَنْ بوصل لام الجر موصولة خَافَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الخاء المعجمة وفاقا عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس منصوب مضاف الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط و اختلف فی اظهار التاء و ادغامها فی ذال ذلِکَ و هو کما تقدم یَوْمٌ مَجْمُوْعٌ کلاهما مرفوعان منونان لَهُ موصول النَّاسُ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا مرفوع وَ ذلِکَ کمامر یَوْمٌ مَشْهُوْدٌ کلاهما مرفوعان منونان ایة بالاتفاق (هود/۱۰۴): وَ مَا نُؤَخِّرُهُ قرأه الجمور بالنون مضمومة علی لفظ التعظیم وقرأ یعقوب بالیاء التحتانیة علی التذکیر و علی الوجهین برسم الهمزة المفتوحة بعد حرف المضارعة واوا و وضع مجعودة علیها و بکسر الخاء المعجمة مشددة علی البناء للفاعل من باب التفعیل مرفوع اِلَّا
From 510