اللهِ كما تقدم مَا لَا يَضُرُّهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الضاد المعجمة و تشديد الراء علي الغيب و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا يَنْفَعُهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الفاء علي الغيب و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَقُوْلُوْنَ بالياء التحتانية علي الغيب و البناء للفاعل هؤْلَاءِ بحذف الالف من حرف التنبيه و وصل الهاء بالواو و برسم الهمزة المضمومة واوا علي مراد الوصل و التسهيل و بوضع مجعودة عليها و باثبات الالف الممدودة بعد اللام وفاقا و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مكسورة شُفَعَاؤُنَا بضم الشين المعجمة و فتح الفاء و باثبات الالف بعد العين و برسم الهمزة المضمومة المتوسطة بعد الالف واوا و وضع مجعودة عليها و باثبات الف الضمير للتطرف عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ كما تقدم قُلْ امر اَتُنَبِئُوْنَ بهمزة الاستفهام و بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح النون و كسر الباء الموحدة مشددة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعيل و بحذف صورة الهمزة المضمومة قبل الواو كراهة اجتماع صورتين متفقتين و فيه رعايه لقرأة ابي‌جعفر فانه يحذف الهمزة بعد نقل ضمتها الي الباء و علي قرأة الجمهور توضع مجعودة بعد الباء اللهَ كما تقدم الا انه منصوب بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَا يَعْلَمُ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل من العلم مرفوع فِي السَّموتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ لَا فِي الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل سُبْحنَهُ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و بنصب النون و وصل

اللهِ كما تقدم مَا لَا يَضُرُّهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الضاد المعجمة و تشديد الراء علي الغيب و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا يَنْفَعُهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الفاء علي الغيب و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَقُوْلُوْنَ بالياء التحتانية علي الغيب و البناء للفاعل هؤْلَاءِ بحذف الالف من حرف التنبيه و وصل الهاء بالواو و برسم الهمزة المضمومة واوا علي مراد الوصل و التسهيل و بوضع مجعودة عليها و باثبات الالف الممدودة بعد اللام وفاقا و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مكسورة شُفَعَاؤُنَا بضم الشين المعجمة و فتح الفاء و باثبات الالف بعد العين و برسم الهمزة المضمومة المتوسطة بعد الالف واوا و وضع مجعودة عليها و باثبات الف الضمير للتطرف عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ كما تقدم قُلْ امر اَتُنَبِئُوْنَ بهمزة الاستفهام و بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح النون و كسر الباء الموحدة مشددة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعيل و بحذف صورة الهمزة المضمومة قبل الواو كراهة اجتماع صورتين متفقتين و فيه رعايه لقرأة ابي‌جعفر فانه يحذف الهمزة بعد نقل ضمتها الي الباء و علي قرأة الجمهور توضع مجعودة بعد الباء اللهَ كما تقدم الا انه منصوب بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَا يَعْلَمُ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل من العلم مرفوع فِي السَّموتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ لَا فِي الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل سُبْحنَهُ بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و بنصب النون و وصل