كخدم جمع خادم او مصدر تبع كفرح فالمضاف مقدر اي ذوي تبع او باطلاق المصدر علي التجوز منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين خبر كان فَهَلْ بوصل الفاء حرف استفهام اَنْتُمْ ضمير المخاطبين و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مُّغْنُوْنَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بضم الميم و النون الاولي بينهما غين معجمة ساكنة جمع اسم الفاعل من باب الافعال عَنَّا بتشديد النون لادغام النون الاصلية في نون الضمير و باثبات الف الضمير للتطرف نَصِيْبًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و نصبه علي انه مفعول لمادل عليه مغنون اي دافعون او مفعول لمغنون بالتضمين اي مغنون دافعين عنا مِّنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّارِ كما تقدم ٰاية بالاتفاق (غافر/۴۸): قَالَ باثبات الالف بعد القاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و الباقي كما تقدم اسْتَكْبَرُوْا اِنَّا كلاهما كما تقدما ما كُلٌ بتشديد اللام مرفوع علي الابتداء و التنوين فيه عوض من المضاف اليه اي كلنا و قرئ كُلًا بالنصب علي التاكيد لاسم ان و لا يجوز ان يكون حالا من المستكن في الظرف لانه لا يعمل في الحال المتقدمة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم فِيْهَا بوصل الضمير اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب قَدْ حَكَمَ ماض معلوم و بفتح الكاف بَيْنَ منصوب مضاف الْعِبَادِ باثبات

كخدم جمع خادم او مصدر تبع كفرح فالمضاف مقدر اي ذوي تبع او باطلاق المصدر علي التجوز منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين خبر كان فَهَلْ بوصل الفاء حرف استفهام اَنْتُمْ ضمير المخاطبين و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مُّغْنُوْنَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بضم الميم و النون الاولي بينهما غين معجمة ساكنة جمع اسم الفاعل من باب الافعال عَنَّا بتشديد النون لادغام النون الاصلية في نون الضمير و باثبات الف الضمير للتطرف نَصِيْبًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين و نصبه علي انه مفعول لمادل عليه مغنون اي دافعون او مفعول لمغنون بالتضمين اي مغنون دافعين عنا مِّنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّارِ كما تقدم ٰاية بالاتفاق (غافر/۴۸): قَالَ باثبات الالف بعد القاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و الباقي كما تقدم اسْتَكْبَرُوْا اِنَّا كلاهما كما تقدما ما كُلٌ بتشديد اللام مرفوع علي الابتداء و التنوين فيه عوض من المضاف اليه اي كلنا و قرئ كُلًا بالنصب علي التاكيد لاسم ان و لا يجوز ان يكون حالا من المستكن في الظرف لانه لا يعمل في الحال المتقدمة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم فِيْهَا بوصل الضمير اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب قَدْ حَكَمَ ماض معلوم و بفتح الكاف بَيْنَ منصوب مضاف الْعِبَادِ باثبات