هُوَ فَاَنّٰی بوصل الفاء و بفتح الهمزة و النون المشددة و بالیاء فی الاخر بالاتفاق لانه بمعنی کیف و یمال کما نص علیه الدانی تُوْفَکُوْنَ بالتاء الفوقانیة علی الخطاب فی المشهورة و قرئ بالیاء التحتانیة علی الغیب کذا فی الکشاف و اتفقوا علی ضمها و فتح الفاء علی البناء للمفعول و برسم الهمزة الساکنة بعد حرف المضارعة واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین اٰیة بالاتفاق (غافر/۶۳): کَذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق یُؤْفَکُ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الفاء علی التذکیر و البناء للمفعول و حکم الهمزة کما تقدم فی تؤفکون الَّذِیْنَ کما تقدم کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِأَیٰتِ بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها بینهما مجعودة مشبعة و بیاء واحدة علی الاکثر و بحذف الالف بعد الیاء و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم و فی مصاحف العراق بیاءین کما نص علیه الدانی و الشاطبی و لیس بمغتفر ثم هو مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض یَجْحَدُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الحاء المهملة بعد الجیم الساکنة علی الغیب و البناء للفاعل ای یَکْذبون اٰیة بالاتفاق (غافر/۶۴): اَللهُ کما تقدم مرفوع الَّذِیْ جَعَلَ لَکُمُ الکل کما تقدم الْاَرْضَ باثبات همزة الوصل منصوب قَرَارًا بفتح القاف و الراء مخففة و باثبات الالف بین الراءین کما ضبطه الدانی و حذفها

هُوَ فَاَنّٰی بوصل الفاء و بفتح الهمزة و النون المشددة و بالیاء فی الاخر بالاتفاق لانه بمعنی کیف و یمال کما نص علیه الدانی تُوْفَکُوْنَ بالتاء الفوقانیة علی الخطاب فی المشهورة و قرئ بالیاء التحتانیة علی الغیب کذا فی الکشاف و اتفقوا علی ضمها و فتح الفاء علی البناء للمفعول و برسم الهمزة الساکنة بعد حرف المضارعة واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین اٰیة بالاتفاق (غافر/۶۳): کَذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق یُؤْفَکُ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الفاء علی التذکیر و البناء للمفعول و حکم الهمزة کما تقدم فی تؤفکون الَّذِیْنَ کما تقدم کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِأَیٰتِ بوصل الباء الجارة و بالف واحدة بعدها بینهما مجعودة مشبعة و بیاء واحدة علی الاکثر و بحذف الالف بعد الیاء و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم و فی مصاحف العراق بیاءین کما نص علیه الدانی و الشاطبی و لیس بمغتفر ثم هو مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض یَجْحَدُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح الحاء المهملة بعد الجیم الساکنة علی الغیب و البناء للفاعل ای یَکْذبون اٰیة بالاتفاق (غافر/۶۴): اَللهُ کما تقدم مرفوع الَّذِیْ جَعَلَ لَکُمُ الکل کما تقدم الْاَرْضَ باثبات همزة الوصل منصوب قَرَارًا بفتح القاف و الراء مخففة و باثبات الالف بین الراءین کما ضبطه الدانی و حذفها