- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و سعید بن جبیر بمد الهمزة بمعنی اعطینا الطاعة و جزم الزمخشری بانه من المواتاة بمعنی الموافقة و الرسم صالح لان صورة الهمزة المفتوحة تحذف عند الالف طَائِعِیْنَ جمع اسم الفاعل و باثبات الالف بعد الطاء المهملة لوقوع الهمزة بعدها کما تقدم انفا فی السائلین و رسم الجزری فی مصحفه بالف صفراء اشارة الی الاختلاف اثباتا و حذفا و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلانقط و بوضع مجعودة علیها اٰیة بالاتفاق (فصلت/۱۲): فَقَضٰهُنَّ بوصل الفاء ماض معلوم و برسم الالف بعد الضاد المعجمة المفتوحة یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و بوصل ضمیر جمع المؤنث الغائبات سَبْعَ بفتح السین و سکون الباء الموحدة منصوب علی الحال ان کان ضمیر فَقَضٰهُنَّ للسموات علی المعنی او علی التمییز ان کان الضمیر مبهما مفسرا بسبع سَمٰواتٍ بحذف الالف بعد المیم بالاتفاق و باثبات الالف بعد الواو قال الدانی و کذلک حذفوها ای الالف بعد الواو فی قوله السمٰوٰت و سمٰوٰت فی جمیع القراءن الا فی موضع واحد فان الالف مرسومة و هو قوله فی فصلت سبع سمٰواتٍ فاما الالف التی بعد المیم فمحذوفة فی کل موضع بلاخلاف و تابعه الشاطبی و السیوطی و قال صاحب الخلاصة و عداه لشارح الرائیة انه رای فی المصاحف القدیمة الموثوقة بحذف الالف بعد الواو ایضا قال و الاول هو الاکثر و الاشهر کذا فی مقاصد البررة فی الشرح الفارسیة للرائیة عن السخاوی
و سعید بن جبیر بمد الهمزة بمعنی اعطینا الطاعة و جزم الزمخشری بانه من المواتاة بمعنی الموافقة و الرسم صالح لان صورة الهمزة المفتوحة تحذف عند الالف طَائِعِیْنَ جمع اسم الفاعل و باثبات الالف بعد الطاء المهملة لوقوع الهمزة بعدها کما تقدم انفا فی السائلین و رسم الجزری فی مصحفه بالف صفراء اشارة الی الاختلاف اثباتا و حذفا و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلانقط و بوضع مجعودة علیها اٰیة بالاتفاق (فصلت/۱۲): فَقَضٰهُنَّ بوصل الفاء ماض معلوم و برسم الالف بعد الضاد المعجمة المفتوحة یاء تغلیبا للاصل علی مراد الامالة و بوصل ضمیر جمع المؤنث الغائبات سَبْعَ بفتح السین و سکون الباء الموحدة منصوب علی الحال ان کان ضمیر فَقَضٰهُنَّ للسموات علی المعنی او علی التمییز ان کان الضمیر مبهما مفسرا بسبع سَمٰواتٍ بحذف الالف بعد المیم بالاتفاق و باثبات الالف بعد الواو قال الدانی و کذلک حذفوها ای الالف بعد الواو فی قوله السمٰوٰت و سمٰوٰت فی جمیع القراءن الا فی موضع واحد فان الالف مرسومة و هو قوله فی فصلت سبع سمٰواتٍ فاما الالف التی بعد المیم فمحذوفة فی کل موضع بلاخلاف و تابعه الشاطبی و السیوطی و قال صاحب الخلاصة و عداه لشارح الرائیة انه رای فی المصاحف القدیمة الموثوقة بحذف الالف بعد الواو ایضا قال و الاول هو الاکثر و الاشهر کذا فی مقاصد البررة فی الشرح الفارسیة للرائیة عن السخاوی