Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 353 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
حذف الواو الثانیة رسمت واو حمراء قبل السین منصوب علی مفعول لواو وَ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ رَأَیْتَهُمْ کما تقدم یَصُدُّوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الصاد و الدال المشددة المهملتین علی الغیب و البناء للفاعل وَ هُمْ اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مُّسْتَکْبِرُوْنَ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بکسر الباء الموحدة جمع اسم الفاعل من باب الاستفعال ٰایة )المنافقون/۶): سَوَآءٌ بفتح السین المهملة والواو و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف وَ بوضع مجعودة موقعها مَرفوع علی المبتدأ منون عَلَیْهِمْ کما تقدم اَسْتَغْفَرْتَ بفتح الهمزة لانها همزة استفهام و بغیر مد عند الجمهور الا اباجعفر فانه یمد الهمزة بخلاف عنه قال الجزری فی النشر اتفقوا علی عدم المد الا مارواه النهروانی عن ابن شبیب عن الفضل عن عیسی ابن وردان من المد علیها فانفرد بذلک و لم یتابعه علیه احد الا ان الناس اخذوا عنه و وجهه بعضهم بانه اجری همزة الوصل المکسورة مجری المفتوحة فمد من اجل الاستفهام و قال الزمخشری ان المد اشبع بهمزة الاستفهام للاظهار و البیان لا لقلب الهمزة و رسم بالف واحدة بالاتفاق کراهة اجتماع مثلین قال الدانی و ما کان من الاستفهام فیه الفان یعنی مما تدخل فیه همزة الاستفهام علی همزة اخری فان الرسم
حذف الواو الثانیة رسمت واو حمراء قبل السین منصوب علی مفعول لواو وَ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ رَأَیْتَهُمْ کما تقدم یَصُدُّوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الصاد و الدال المشددة المهملتین علی الغیب و البناء للفاعل وَ هُمْ اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مُّسْتَکْبِرُوْنَ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و هو بکسر الباء الموحدة جمع اسم الفاعل من باب الاستفعال ٰایة )المنافقون/۶): سَوَآءٌ بفتح السین المهملة والواو و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف وَ بوضع مجعودة موقعها مَرفوع علی المبتدأ منون عَلَیْهِمْ کما تقدم اَسْتَغْفَرْتَ بفتح الهمزة لانها همزة استفهام و بغیر مد عند الجمهور الا اباجعفر فانه یمد الهمزة بخلاف عنه قال الجزری فی النشر اتفقوا علی عدم المد الا مارواه النهروانی عن ابن شبیب عن الفضل عن عیسی ابن وردان من المد علیها فانفرد بذلک و لم یتابعه علیه احد الا ان الناس اخذوا عنه و وجهه بعضهم بانه اجری همزة الوصل المکسورة مجری المفتوحة فمد من اجل الاستفهام و قال الزمخشری ان المد اشبع بهمزة الاستفهام للاظهار و البیان لا لقلب الهمزة و رسم بالف واحدة بالاتفاق کراهة اجتماع مثلین قال الدانی و ما کان من الاستفهام فیه الفان یعنی مما تدخل فیه همزة الاستفهام علی همزة اخری فان الرسم
From 800