- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
اِنَّمَا بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما نص علیه الدانی تُجْزَوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الزای علی الخطاب و البناء للمفعول مَا کُنْتُمْ بضم الکاف ماض من الافعال الناقصة وَ اختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح المیم علی الخطاب و البناء للفاعل من العمل ٰایة )التحریم/۸): یٰاَیُّهَا الَّذِیْنَ ءَامَنُوْا الکل کما تقدم تُوْبُوْا بضم التاء الفوقانیة و الباء الموحدة و واوا ساکنة بینهما امر من تاب یتوب و بزیادة الالف بعد واو الجمع اِلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل مخفوض تَوْبَةً بفتح التاء الفوقانیة و سکون و فتح الباء الموحدة و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق منصوب علی المصدر و قرأ زید بن علی رضی الله عنهما توبا بدون التاء منصوبا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم نَّصُوْحًا قرأه الجمهور بفتح النون و ضم الصاد المهملة علی زنة فعول بمعنی الخالص مع المبالغة الا ابابکر فانه یضم النون علی انه مصدر بمعنی النصح کالشکر و الشکور و التقدیر ذات نصوح او وصف بالمصدر مبالغة منصوب علی نعت توبة و هی مصدر یستوی فیها المذکر و المؤنث و کذا النصوح فعول للمبالغة عند الجمهور یستوی فیه المذکور و المؤنث او نصبه علی انه مفعول له ای توبوا لنصح انفسکم و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین
اِنَّمَا بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما نص علیه الدانی تُجْزَوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الزای علی الخطاب و البناء للمفعول مَا کُنْتُمْ بضم الکاف ماض من الافعال الناقصة وَ اختلف فی میم الضمیر سکونا و ضما تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح المیم علی الخطاب و البناء للفاعل من العمل ٰایة )التحریم/۸): یٰاَیُّهَا الَّذِیْنَ ءَامَنُوْا الکل کما تقدم تُوْبُوْا بضم التاء الفوقانیة و الباء الموحدة و واوا ساکنة بینهما امر من تاب یتوب و بزیادة الالف بعد واو الجمع اِلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل مخفوض تَوْبَةً بفتح التاء الفوقانیة و سکون و فتح الباء الموحدة و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق منصوب علی المصدر و قرأ زید بن علی رضی الله عنهما توبا بدون التاء منصوبا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم نَّصُوْحًا قرأه الجمهور بفتح النون و ضم الصاد المهملة علی زنة فعول بمعنی الخالص مع المبالغة الا ابابکر فانه یضم النون علی انه مصدر بمعنی النصح کالشکر و الشکور و التقدیر ذات نصوح او وصف بالمصدر مبالغة منصوب علی نعت توبة و هی مصدر یستوی فیها المذکر و المؤنث و کذا النصوح فعول للمبالغة عند الجمهور یستوی فیه المذکور و المؤنث او نصبه علی انه مفعول له ای توبوا لنصح انفسکم و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین