الياء الثانية من الميز و اتفقوا علي الياء التحتانية في الابتداء اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الْخَبِيْثَ باثبات همزة الوصل مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الطَّيِّبِ باثبات همزة الوصل و بتشديد الياء التحتانية مكسورة وَ يَجْعَلَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح العين علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي يميز الْخَبِيْثَ كما تقدم يَعْضَهُ منصوب و بوصل الضمير عَلٰي بالياء بَعْضٍ فَيَرْكُمَة بوصل الفاء و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي يَمِيْزَ و بوصل الضمير جَمِيْعًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فَيَجْعَلَهُ بوصل الفاء في الابتداء و وصل الضمير في الانتهاء و الباقي كما تقدم فِيْ جَهَنَّمَ كما تقدم اُولٰئكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاولي و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و وضع مجعوده عليها و بدون وصل ضمير هُمُ الْخٰسِرُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل آية بالاتفاق (الانفال/۳۸): قُلْ امر و بادغام اللام في لام لِّلَّذِيْنَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و هو بلامين لام الجر و لا البنية واحدة و بكسر الذال كَفَرُوْا كما تقدم اِنْ شرطية يَنْتَهُوْا بالياء التحتانية مفتوحة عند الجمهور و ضم الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال و قرأ ابن‌مسعود بالتاء الفوقانية علي الخطاب كذا في الكشاف ثم هو بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد الواو يُغْفَرْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الفاء علي التذكير و البناء للمفعول عند الجمهور و قرئ بفتح الياء و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و الضمير راجع الي الله

الياء الثانية من الميز و اتفقوا علي الياء التحتانية في الابتداء اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الْخَبِيْثَ باثبات همزة الوصل مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الطَّيِّبِ باثبات همزة الوصل و بتشديد الياء التحتانية مكسورة وَ يَجْعَلَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح العين علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي يميز الْخَبِيْثَ كما تقدم يَعْضَهُ منصوب و بوصل الضمير عَلٰي بالياء بَعْضٍ فَيَرْكُمَة بوصل الفاء و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي يَمِيْزَ و بوصل الضمير جَمِيْعًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فَيَجْعَلَهُ بوصل الفاء في الابتداء و وصل الضمير في الانتهاء و الباقي كما تقدم فِيْ جَهَنَّمَ كما تقدم اُولٰئكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاولي و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و وضع مجعوده عليها و بدون وصل ضمير هُمُ الْخٰسِرُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل آية بالاتفاق (الانفال/۳۸): قُلْ امر و بادغام اللام في لام لِّلَّذِيْنَ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و هو بلامين لام الجر و لا البنية واحدة و بكسر الذال كَفَرُوْا كما تقدم اِنْ شرطية يَنْتَهُوْا بالياء التحتانية مفتوحة عند الجمهور و ضم الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال و قرأ ابن‌مسعود بالتاء الفوقانية علي الخطاب كذا في الكشاف ثم هو بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد الواو يُغْفَرْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الفاء علي التذكير و البناء للمفعول عند الجمهور و قرئ بفتح الياء و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و الضمير راجع الي الله