- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
مفعول تغني اُولٰئِكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاوليٰ المضمومة فرقا بينه و بين اليك و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها اَصْحٰبُ بفتح الهمزة جمع الصاحب و بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره مرفوع علي خبر اولئك مضاف النَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْهاَ بوصل الضمير خٰلِدُوْنَ بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل ٰاية )المجادلة/۱۸): يَوْمَ منصوب علي ظرف لن تغني او بتقديرا ذكر و علي الوجهين مضاف الي الجملة يَبْعَثُهُمُ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الباء الموحدة و فتح العين المهملة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع و بوصل الضمير اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع علي فاعل يبعث جَمِيْعاً منصوب علي تاكيد ضمير المفعول او علي الحال و علي الوجهين بالالف في الاٰخر عوض التنوين فَيَحْلِفُوْنَ بوصل الفاء و الباقي كما تقدم لَهُ بوصل لام الجر مفتوحة كَماَ موصول و باثبات الالف لان ما زائدة يَحْلِفُوْنَ كما تقدم و بدون الفاء لَكُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَحْسَبُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الحاء المهملة قرأه نافع و ابن كثير و ابو عمرو و الكسائي و يعقوب و خلف بكسر السين و فتحها الباقون علي الغيب و البناء للفاعل من افعال الشك و اليقين اَنَّهُمْ بفتح الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و اختلف في
مفعول تغني اُولٰئِكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاوليٰ المضمومة فرقا بينه و بين اليك و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها اَصْحٰبُ بفتح الهمزة جمع الصاحب و بحذف الالف بعد الحاء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره مرفوع علي خبر اولئك مضاف النَّارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْهاَ بوصل الضمير خٰلِدُوْنَ بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل ٰاية )المجادلة/۱۸): يَوْمَ منصوب علي ظرف لن تغني او بتقديرا ذكر و علي الوجهين مضاف الي الجملة يَبْعَثُهُمُ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الباء الموحدة و فتح العين المهملة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع و بوصل الضمير اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع علي فاعل يبعث جَمِيْعاً منصوب علي تاكيد ضمير المفعول او علي الحال و علي الوجهين بالالف في الاٰخر عوض التنوين فَيَحْلِفُوْنَ بوصل الفاء و الباقي كما تقدم لَهُ بوصل لام الجر مفتوحة كَماَ موصول و باثبات الالف لان ما زائدة يَحْلِفُوْنَ كما تقدم و بدون الفاء لَكُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَحْسَبُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الحاء المهملة قرأه نافع و ابن كثير و ابو عمرو و الكسائي و يعقوب و خلف بكسر السين و فتحها الباقون علي الغيب و البناء للفاعل من افعال الشك و اليقين اَنَّهُمْ بفتح الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و اختلف في