- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الالف بین الجیمین علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب علی نعت سبلا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )نوح/۲۱): قَالَ باثبات الالف بعد القاف نُوْحٌ مرفوع علی فاعل قال رَّبِّ کما تقدم اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَصَوْنِیْ ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة قبلها عین مهملة و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق نون الوقایة و یاء الاضافة و هی ساکنة بالاتفاق وَاتَّبَعُوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة مشددة و الباء الموحدة و ضم العین المهملة ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَنْ موصولة رسمت مقطوعة من لَّمْ و هی جازمة یَزِدْهُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الزای علی التذکیر و البناء للفاعل و بجزم الدال المهملة مَالُه باثبات الالف بعد المیم بالاتفاق و برفع اللام علی فاعل لم یزد و بوصل الضمیر وَ وَلَدُهُ بواوین الاولی واو العطف و الثانیة فاء الکلمة قرأه اهل المدینة و ابن عامر و عاصم بفتح الواو و اللام عَلی التوحید و قرأ الباقون بضم الواو و سکون اللام علی انه لغة کالحَزَن و الحزن او جمع ولد کالاَسَدو الاُسُد کذا فی البیضاوی و قال صاحب القاموس الولد محرکة و بالضم و الکسر و الفتح واحد و جمع انتهی و قرئ بکسر الواو ایضا کذا فی الکشاف مرفوع عطفا علی ماله اِلَّا حرف استثناء خَسَاراً بفتح الخاء المعجمة وَ باثبات الالف بعد السین المهملة علی الاکثر و حذفها الجزری مستثنی مفرغ نصب علی ثانی مفعولی لم یزد و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق ای طغیانا و کفرا )نوح/۲۲): وَ مَکَرُوْا ماض معلوم و بفتح الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَکْرًا بفتح المیم و سکون الکاف
الالف بین الجیمین علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب علی نعت سبلا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )نوح/۲۱): قَالَ باثبات الالف بعد القاف نُوْحٌ مرفوع علی فاعل قال رَّبِّ کما تقدم اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما عَصَوْنِیْ ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة قبلها عین مهملة و بدون زیادة الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق نون الوقایة و یاء الاضافة و هی ساکنة بالاتفاق وَاتَّبَعُوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة مشددة و الباء الموحدة و ضم العین المهملة ماض معلوم من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَنْ موصولة رسمت مقطوعة من لَّمْ و هی جازمة یَزِدْهُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الزای علی التذکیر و البناء للفاعل و بجزم الدال المهملة مَالُه باثبات الالف بعد المیم بالاتفاق و برفع اللام علی فاعل لم یزد و بوصل الضمیر وَ وَلَدُهُ بواوین الاولی واو العطف و الثانیة فاء الکلمة قرأه اهل المدینة و ابن عامر و عاصم بفتح الواو و اللام عَلی التوحید و قرأ الباقون بضم الواو و سکون اللام علی انه لغة کالحَزَن و الحزن او جمع ولد کالاَسَدو الاُسُد کذا فی البیضاوی و قال صاحب القاموس الولد محرکة و بالضم و الکسر و الفتح واحد و جمع انتهی و قرئ بکسر الواو ایضا کذا فی الکشاف مرفوع عطفا علی ماله اِلَّا حرف استثناء خَسَاراً بفتح الخاء المعجمة وَ باثبات الالف بعد السین المهملة علی الاکثر و حذفها الجزری مستثنی مفرغ نصب علی ثانی مفعولی لم یزد و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق ای طغیانا و کفرا )نوح/۲۲): وَ مَکَرُوْا ماض معلوم و بفتح الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع مَکْرًا بفتح المیم و سکون الکاف