کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 423 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«الهَوى»($ في هـ: «الهدى» وهو تصحيف.$) بالياء($على مراد الإمالة.$)، وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «تَلوُا» بواو واحدة بعدها ألف، وقد ذكر أيضا($عند قوله: إذ تصعدون ولا تلوون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) واجتمعت على ذلك المصاحف($في ج «تقديم وتأخير».$) فلم تختلف واختلف القراء في اللفظ بهذه($في ج: «في هذه».$) الكلمة فقرأها ابن عامر وحمزة بضم اللام وإسكان الواو، وقرأها($في ج، هـ: «وقرأ».$) سائر القراء بإسكان اللام، وبعدها، واوان في اللفظ($تقديم وتأخير في: هـ. وانظر: النشر ۲/ ۲۵۲ إتحاف ۱/ ۵۲۲ التيسير ۹۷.$) الأولى متحركة($في هـ: «محركة».$) بالضم، والثانية جامدة، لانضمام الأولى وكونها علامة للجمع المذكر($في أ: «المذكرين» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$).
ووقع في المائدة: «يأيُّها الذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا قَوّمِينَ للهِ شُهَداءَ بِالقِسطِ»($ في الآية ۹.$)، [ووقع هنا: «بِالقِسطِ شُهداءَ للهِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، هـ. ووجه ذلك تاج القراء الكرماني فقال: «لأن لله في هذه السورة متصل ومتعلق بالشهادة، وفي المائدة منفصل ومتعلق ب قومين. وقال الغرناطي: «الآيات المتصلة بآية سورة النساء مبنية على الأمر بالعدل والقسط فقدم قوله: بالقسط ليناسب ما ذكر» والله أعلم انظر: ملاك التأويل ۱/ ۲۲۱ البرهان للكرماني ۵۴ فتح الرحمن ۹۲.$)].
و«الهَوى»($ في هـ: «الهدى» وهو تصحيف.$) بالياء($على مراد الإمالة.$)، وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «تَلوُا» بواو واحدة بعدها ألف، وقد ذكر أيضا($عند قوله: إذ تصعدون ولا تلوون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$) واجتمعت على ذلك المصاحف($في ج «تقديم وتأخير».$) فلم تختلف واختلف القراء في اللفظ بهذه($في ج: «في هذه».$) الكلمة فقرأها ابن عامر وحمزة بضم اللام وإسكان الواو، وقرأها($في ج، هـ: «وقرأ».$) سائر القراء بإسكان اللام، وبعدها، واوان في اللفظ($تقديم وتأخير في: هـ. وانظر: النشر ۲/ ۲۵۲ إتحاف ۱/ ۵۲۲ التيسير ۹۷.$) الأولى متحركة($في هـ: «محركة».$) بالضم، والثانية جامدة، لانضمام الأولى وكونها علامة للجمع المذكر($في أ: «المذكرين» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$).
ووقع في المائدة: «يأيُّها الذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا قَوّمِينَ للهِ شُهَداءَ بِالقِسطِ»($ في الآية ۹.$)، [ووقع هنا: «بِالقِسطِ شُهداءَ للهِ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، هـ. ووجه ذلك تاج القراء الكرماني فقال: «لأن لله في هذه السورة متصل ومتعلق بالشهادة، وفي المائدة منفصل ومتعلق ب قومين. وقال الغرناطي: «الآيات المتصلة بآية سورة النساء مبنية على الأمر بالعدل والقسط فقدم قوله: بالقسط ليناسب ما ذكر» والله أعلم انظر: ملاك التأويل ۱/ ۲۲۱ البرهان للكرماني ۵۴ فتح الرحمن ۹۲.$)].
از 430