الكتاب: المصاحف 40 المؤلف/المؤلفون: 1
This is where your will put whatever you like...
الكوفة وأهل البصرة: وتوكل ($سورة: الشعراء آية رقم: ۲۱۷ $) بالواو، وأهل المدينة (وأن يظهر في الأرض) بغير ألف، وأهل البصرة وأهل الكوفة: أو أن يظهر ($سورة: غافر آية رقم: ۲۶ $) بألف، و في عسق أهل المدينة (وما أصابكم من مصيبة بما كسبت)، وأهل الكوفة وأهل البصرة: فبما ($سورة: الشورى آية رقم: ۳۰ $) بفاء، والزخرف أهل المدينة فيها ما تشتهيه الأنفس بهاءين، وأهل الكوفة وأهل البصرة: (ما تشتهي الأنفس) بهاء واحدة، والحديد أهل المدينة (ومن يتول فإن الله الغني الحميد) بغير هو، وأهل الكوفة وأهل البصرة: فإن الله هو الغني الحميد ($سورة: الحديد آية رقم: ۲۴ $)، بهو والشمس وضحاها أهل المدينة (فلا يخاف) بالفاء، وأهل الكوفة وأهل البصرة: ولا يخاف عقباها ($سورة: الشمس آية رقم: ۱۵ $) بالواو، و في الأنبياء أهل المدينة وأهل البصرة: (قل ربي يعلم)، أهل الكوفة: قال ربي يعلم ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، و في سورة الجن اختلفوا كلهم فيها (قال إنما أدعو ربي)، يقولون: (قال) و قل ($سورة: الجن آية رقم: ۲۰ $)، و في بني إسرائيل: (قال سبحان ربي) و قل سبحان ربي ($سورة: الإسراء آية رقم: ۹۳ $)، و في المؤمنون: قال كم لبثتم ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۱۱۲ $) و (قل كم لبثتم)، أهل المدينة وأهل الكوفة (لله لله لله) ثلاثتهن، وأهل البصرة واحد لله ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۸۷ $) واثنان) الله الله (بالألف، والأحقاف أهل الكوفة: ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة: (حسنا) بغير ألف، ويس أهل الكوفة: (وما عملت) بغير هاء، وأهل المدينة وأهل البصرة) عملته أيديهم (بالهاء، الذين كفروا (فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتهم بغتة)، أهل مكة و في مصاحفهم، وأهل الكوفة كمثل، ولم أسمع أحدا من أهل الكوفة يقرؤها هكذا، وأهل المدينة وأهل البصرة أن تأتيهم ($سورة: محمد آية رقم: ۱۸ $)، و في النساء في
________________________________________
الكوفة وأهل البصرة: وتوكل ($سورة: الشعراء آية رقم: ۲۱۷ $) بالواو، وأهل المدينة (وأن يظهر في الأرض) بغير ألف، وأهل البصرة وأهل الكوفة: أو أن يظهر ($سورة: غافر آية رقم: ۲۶ $) بألف، و في عسق أهل المدينة (وما أصابكم من مصيبة بما كسبت)، وأهل الكوفة وأهل البصرة: فبما ($سورة: الشورى آية رقم: ۳۰ $) بفاء، والزخرف أهل المدينة فيها ما تشتهيه الأنفس بهاءين، وأهل الكوفة وأهل البصرة: (ما تشتهي الأنفس) بهاء واحدة، والحديد أهل المدينة (ومن يتول فإن الله الغني الحميد) بغير هو، وأهل الكوفة وأهل البصرة: فإن الله هو الغني الحميد ($سورة: الحديد آية رقم: ۲۴ $)، بهو والشمس وضحاها أهل المدينة (فلا يخاف) بالفاء، وأهل الكوفة وأهل البصرة: ولا يخاف عقباها ($سورة: الشمس آية رقم: ۱۵ $) بالواو، و في الأنبياء أهل المدينة وأهل البصرة: (قل ربي يعلم)، أهل الكوفة: قال ربي يعلم ($سورة: الأنبياء آية رقم: ۴ $)، و في سورة الجن اختلفوا كلهم فيها (قال إنما أدعو ربي)، يقولون: (قال) و قل ($سورة: الجن آية رقم: ۲۰ $)، و في بني إسرائيل: (قال سبحان ربي) و قل سبحان ربي ($سورة: الإسراء آية رقم: ۹۳ $)، و في المؤمنون: قال كم لبثتم ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۱۱۲ $) و (قل كم لبثتم)، أهل المدينة وأهل الكوفة (لله لله لله) ثلاثتهن، وأهل البصرة واحد لله ($سورة: المؤمنون آية رقم: ۸۷ $) واثنان) الله الله (بالألف، والأحقاف أهل الكوفة: ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا ($سورة: الأحقاف آية رقم: ۱۵ $)، وأهل المدينة وأهل البصرة: (حسنا) بغير ألف، ويس أهل الكوفة: (وما عملت) بغير هاء، وأهل المدينة وأهل البصرة) عملته أيديهم (بالهاء، الذين كفروا (فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتهم بغتة)، أهل مكة و في مصاحفهم، وأهل الكوفة كمثل، ولم أسمع أحدا من أهل الكوفة يقرؤها هكذا، وأهل المدينة وأهل البصرة أن تأتيهم ($سورة: محمد آية رقم: ۱۸ $)، و في النساء في
________________________________________
من 194