- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«بكُلِّ سَحِرٍ عليمٍ» بألف بين السين والحاء لفظا، لا خطا، قال نصير($تقدمت ترجمته ص: ۲۰۰.$): «في بعضها: «سَحِرٍ» بغير ألف أيضا:» وهو الذي أختار، وبه أكتب، موافقة لرسم أهل المدينة، وما رويناه عن بعض المصاحف، التي كتب فيها ذلك كذلك، فإن ضبط المصحف على قراءة الأخوين، وكان الحرف مكتوبا بغير ألف، قبل الحاء، وبعدها جعل($في ب: «وجعل».$) الناقط ألفا بالحمراء، بين الحاء، والراء، وجعلها على قراءة الباقين بين السين والحاء، وبالله التوفيق($بعدها في هـ: «وهو حسبي ونعم الوكيل».$).
[وكل ما في هذا الخمس بعد هذا مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّآ ألقَوا قالَ مُوسى مَا جِيتُم بهِ»($ من الآية ۸۱ يونس.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يونس، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق، وفي موضعها: «قبل» وبعدها: «وفي هذه الآية من الهجاء».$)، إلا قوله: «ما جِيتُم بِهِ السِّحرُ» فإنهم($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) كتبوه في جميع المصاحف المذكورة بألف واحدة، وهي للخبر، ولام مختلطة($أي متصلة بها، وتصحفت في: ج.$) بالسين مع تشديدها، فمن استفهم بها، جعل الهمزة قبل الألف($وتصير مثل: ءآلذكرين وءآلله وبابه مما دخلت فيه همزة الاستفهام على ألف الوصل كما تقدم.$)، وقرأنا بذلك كذلك، لأبي عمرو بن العلاء
[وكل ما في هذا الخمس بعد هذا مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّآ ألقَوا قالَ مُوسى مَا جِيتُم بهِ»($ من الآية ۸۱ يونس.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يونس، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق، وفي موضعها: «قبل» وبعدها: «وفي هذه الآية من الهجاء».$)، إلا قوله: «ما جِيتُم بِهِ السِّحرُ» فإنهم($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) كتبوه في جميع المصاحف المذكورة بألف واحدة، وهي للخبر، ولام مختلطة($أي متصلة بها، وتصحفت في: ج.$) بالسين مع تشديدها، فمن استفهم بها، جعل الهمزة قبل الألف($وتصير مثل: ءآلذكرين وءآلله وبابه مما دخلت فيه همزة الاستفهام على ألف الوصل كما تقدم.$)، وقرأنا بذلك كذلك، لأبي عمرو بن العلاء
«بكُلِّ سَحِرٍ عليمٍ» بألف بين السين والحاء لفظا، لا خطا، قال نصير($تقدمت ترجمته ص: ۲۰۰.$): «في بعضها: «سَحِرٍ» بغير ألف أيضا:» وهو الذي أختار، وبه أكتب، موافقة لرسم أهل المدينة، وما رويناه عن بعض المصاحف، التي كتب فيها ذلك كذلك، فإن ضبط المصحف على قراءة الأخوين، وكان الحرف مكتوبا بغير ألف، قبل الحاء، وبعدها جعل($في ب: «وجعل».$) الناقط ألفا بالحمراء، بين الحاء، والراء، وجعلها على قراءة الباقين بين السين والحاء، وبالله التوفيق($بعدها في هـ: «وهو حسبي ونعم الوكيل».$).
[وكل ما في هذا الخمس بعد هذا مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّآ ألقَوا قالَ مُوسى مَا جِيتُم بهِ»($ من الآية ۸۱ يونس.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يونس، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق، وفي موضعها: «قبل» وبعدها: «وفي هذه الآية من الهجاء».$)، إلا قوله: «ما جِيتُم بِهِ السِّحرُ» فإنهم($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) كتبوه في جميع المصاحف المذكورة بألف واحدة، وهي للخبر، ولام مختلطة($أي متصلة بها، وتصحفت في: ج.$) بالسين مع تشديدها، فمن استفهم بها، جعل الهمزة قبل الألف($وتصير مثل: ءآلذكرين وءآلله وبابه مما دخلت فيه همزة الاستفهام على ألف الوصل كما تقدم.$)، وقرأنا بذلك كذلك، لأبي عمرو بن العلاء
[وكل ما في هذا الخمس بعد هذا مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّآ ألقَوا قالَ مُوسى مَا جِيتُم بهِ»($ من الآية ۸۱ يونس.$) إلى قوله: «الظَّلمينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يونس، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب، ج، ق، وفي موضعها: «قبل» وبعدها: «وفي هذه الآية من الهجاء».$)، إلا قوله: «ما جِيتُم بِهِ السِّحرُ» فإنهم($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) كتبوه في جميع المصاحف المذكورة بألف واحدة، وهي للخبر، ولام مختلطة($أي متصلة بها، وتصحفت في: ج.$) بالسين مع تشديدها، فمن استفهم بها، جعل الهمزة قبل الألف($وتصير مثل: ءآلذكرين وءآلله وبابه مما دخلت فيه همزة الاستفهام على ألف الوصل كما تقدم.$)، وقرأنا بذلك كذلك، لأبي عمرو بن العلاء